توقيف نائب عام مكسيكي في الولايات المتحدة بتهمة تهريب مخدرات

النائب العام لولاية ناياريت في غرب المكسيك إدغار فيتيا (رويترز)
النائب العام لولاية ناياريت في غرب المكسيك إدغار فيتيا (رويترز)
TT

توقيف نائب عام مكسيكي في الولايات المتحدة بتهمة تهريب مخدرات

النائب العام لولاية ناياريت في غرب المكسيك إدغار فيتيا (رويترز)
النائب العام لولاية ناياريت في غرب المكسيك إدغار فيتيا (رويترز)

أعلنت السلطات الأميركية والمكسيكية أمس (الأربعاء)، أن نائبا عاما مكسيكيا أوقف على الحدود الأميركية في سان دييغو بتهمة المشاركة في عملية تهريب للمخدرات.
وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي)، أن النائب العام لولاية ناياريت في غرب المكسيك، إدغار فيتيا، أوقف قيد التحقيق بموجب مذكرة اعتقال صدرت في نيويورك.
وأكد مكتب التحقيقات الفيدرالي في بيان أن فيتيا، البالغ من العمر أربعين عاما، اتهم رسميا الثلاثاء من قبل محكمة فيدرالية في سان دييغو.
ذكرت صحيفة «سان دييغو يونيون تريبيون» أنه أوقف الاثنين أثناء عبوره جسر كروس بوردر إكسبريس الذي يربط مدينة سان دييغو بمطار تيخوانا الدولي في المكسيك.
أوقف فيتيا بموجب شكوى تقدمت بها الحكومة الأميركية في الثاني من مارس (آذار)، إلى محكمة في بروكلين بنيويورك. وهي تتهمه باستيراد وتوزيع الهيروين والكوكايين والماريجوانا والميتافيتامين بين يناير (كانون الثاني) 2013 وفبراير (شباط) هذه السنة.
وأكد حاكم ولاية ناياريت الواقعة شمال الساحل المكسيكي على المحيط الهادي، في مؤتمر صحافي الأربعاء أن فيتيا «أوقف في الولايات المتحدة» وأن «التفاصيل المتعلقة بتوقيفه والاتهامات الموجهة إليه لم تنشر بعد».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».