قبعة للإمبراطورة إليزابيث بيعت بأكثر من 186 ألف دولار

كانت ترتديها أثناء ركوب الخيل

قبعة للإمبراطورة إليزابيث بيعت بأكثر من 186 ألف دولار
TT

قبعة للإمبراطورة إليزابيث بيعت بأكثر من 186 ألف دولار

قبعة للإمبراطورة إليزابيث بيعت بأكثر من 186 ألف دولار

بيعت قبعة كانت إليزابيث إمبراطورة النمسا والمجر ترتديها أثناء ركوب الخيل مقابل 134.500 يورو (186.500 دولار) في مزاد أقيم بفيينا. وعرض المزاد الذي أقامته دار مزادات «دوروثيوم»، ومقرها النمسا، مجموعة من المقتنيات الشخصية للإمبراطورة إليزابيث وهي زوجة الإمبراطور فرانز جوزيف الأول. وكانت الإمبراطورة السابقة يطلق عليها أفراد أسرتها وأصدقاؤها لقب «سيسي».
وأقيم المزاد بينما تستعد فيينا لإحياء ذكرى مرور مائة سنة على اغتيال الأرشيدوق فرانز فرديناند ولي عهد النمسا والمجر يوم 28 من يونيو (حزيران) 1914. وأشعل اغتياله شرارة الحرب العالمية الأولى.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".