الصين تغلق آخر محطة كهرباء تعمل بالفحم في بكين

سائحة وطفلتها ترتديان قناعاً خلال تجولهما بساحة تيانانمين في بكين في ظل تلوث الهواء الخطير في العاصمة الصينية (أ.ب)
سائحة وطفلتها ترتديان قناعاً خلال تجولهما بساحة تيانانمين في بكين في ظل تلوث الهواء الخطير في العاصمة الصينية (أ.ب)
TT

الصين تغلق آخر محطة كهرباء تعمل بالفحم في بكين

سائحة وطفلتها ترتديان قناعاً خلال تجولهما بساحة تيانانمين في بكين في ظل تلوث الهواء الخطير في العاصمة الصينية (أ.ب)
سائحة وطفلتها ترتديان قناعاً خلال تجولهما بساحة تيانانمين في بكين في ظل تلوث الهواء الخطير في العاصمة الصينية (أ.ب)

أوقفت آخر محطة كبيرة لتوليد الكهرباء تعمل على الفحم عملها في بكين، مما يعني أن الكهرباء في العاصمة باتت تؤمن بالغاز فقط، كما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة.
وتعاني العاصمة من تلوث خطير في الجو.
وأعلن إغلاق المحطة الحرارية في هوانغنينغ خلال الدورة السنوية للبرلمان التي وعد خلالها رئيس الوزراء لي كه تشيانغ الصينيين بتنقية أجواء البلاد.
والصين أكبر دولة مسببة للتلوث في العالم تعاني من سحب سامة من حين لآخر.
وقالت الوكالة إن بكين هي أول مدينة في الصين يتم تأمين الكهرباء بالكامل فيها بالغاز الطبيعي، مما يحقق واحداً من الأهداف المحددة بالخطة الخمسية لعام 2013 في العاصمة.
ومحطة هوانغنينغ هي رابع محطة يحل محلها مصنع يعمل بالغاز منذ 2013.
وتم إغلاق المحطة ليلاً قبيل إصدار البلدية إنذاراً بتلوث الهواء. ويلف مزيج من الضباب والدخان منذ أيام العاصمة وهو وضع يتوقع أن يستمر الأسبوع المقبل.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».