محاولة ثالثة لليندسي لوهان في تصميم الأزياء

صورة أرشيفية لليندسي لوهان (أ.ب)
صورة أرشيفية لليندسي لوهان (أ.ب)
TT

محاولة ثالثة لليندسي لوهان في تصميم الأزياء

صورة أرشيفية لليندسي لوهان (أ.ب)
صورة أرشيفية لليندسي لوهان (أ.ب)

رغم فشلها السابق كمصممة أزياء، فإن الممثلة ليندسي لوهان لا تريد الاستسلام وأعلنت أخيراً عبر حسابها على «إنستغرام» أنها ستطلق خطاً جديداً لم تُفصح عن تفاصيله. البعض قرأ من الصورة التي رافقت الخبر، وتظهر فيها بوشاح يغطي شعرها، بأنها يمكن أن تركب الموجة السائدة حالياً، وتطرح إما أزياء أو إكسسوارات تناسب المنطقة العربية.
تجدر الإشارة إلى أن علاقة الممثلة المثيرة للجدل بالموضة بدأت في عام 2008 من خلال بنطلونات ضيقة، وفي عام 2009 التحقت بدار «إيمانويل أونغارو» مصممة فنية متعاونة مع الإسبانية إيستريلا آرش. بعد موسمين فقط، تم الاستغناء عنها، الأمر الذي تسبب لها في صدمة نفسية حينها. ما زاد الأمر سوءاً أن الرجل الذي كان السبب في تعيينها، منير مفرج، استقال هو الآخر كمدير عام. فإلى حد ما كانت الحلقة الأضعف في اختياراته الجريئة التي شهدت تعيينه ستيلا ماكارتني في دار «كلوي» بعد تخرجها مباشرة، ثم الكولومبي الأصل، إيستيبان كورتازار مصمماً لدار «أونغاور» مع أن عمره لم يكن يتعدى الـ23 آنذاك. الطريف أن الكل لا يتوقع الكثير، ومع ذلك فإن نسبة الترقب عالية من باب الفضول على الأقل.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".