الزياني يفتتح مكتب الاتصالات المؤمنة لدول مجلس التعاون في الظهران

الزياني يفتتح مكتب الاتصالات المؤمنة لدول مجلس التعاون في الظهران
TT

الزياني يفتتح مكتب الاتصالات المؤمنة لدول مجلس التعاون في الظهران

الزياني يفتتح مكتب الاتصالات المؤمنة لدول مجلس التعاون في الظهران

افتتح الدكتور عبد اللطيف الزياني الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي أمس، مكتب الاتصالات المؤمنة لدول المجلس في مدينة الظهران (شرق السعودية)، وأوضح أنها ستسهم في إدارة وإدامة الاتصالات المؤمنة بين وزارات الدفاع والداخلية والخارجية والأمانة العامة لمجلس التعاون، وذلك في إطار سعي دول الخليج إلى ربط وتوحيد أنظمة الاتصالات بين الدول الأعضاء.
وثمّن تخصيص السعودية للأرض وتكفلها بتنفيذ المشروع، ودعمها المستمر لكل جهد خير يهدف إلى تحقيق المزيد من التعاون والترابط والتكامل الخليجي.
وجاء التدشين بحضور اللواء ركن مطلق الأزيمع قائد المنطقة الشرقية للقوات المسلحة السعودية، واللواء طيار ركن الأمير تركي بن بندر بن عبد العزيز قائد قاعدة الملك عبد العزيز الجوية بالظهران، واللواء ركن خليفة حميد ساعد الكعبي الأمين العام المساعد للشؤون العسكرية بمجلس التعاون، وعدد من كبار المسؤولين في الشؤون العسكرية وشؤون الدفاع بدول الخليج، كما قام الأمين العام بجولة في أرجاء المكتب واستمع إلى شرح عن الجوانب الفنية لشبكة الاتصالات المؤمنة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».