10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 26 / 02 / 2017

شرح الصور:
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خلال وصوله إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور (واس)
المتوج بلقب «أراب آيدول» يعقوب شاهين (العربية)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
رئيس إندونيسيا جوكو ويدودو ورئيس الوزراء الاسترالي مالكوم تيرنبول، يتصافحان بعد عقد مؤتمر صحافي في سيدني (أ.ف.ب)
شرح الصور: خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خلال وصوله إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور (واس) المتوج بلقب «أراب آيدول» يعقوب شاهين (العربية) الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز) رئيس إندونيسيا جوكو ويدودو ورئيس الوزراء الاسترالي مالكوم تيرنبول، يتصافحان بعد عقد مؤتمر صحافي في سيدني (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 26 / 02 / 2017

شرح الصور:
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خلال وصوله إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور (واس)
المتوج بلقب «أراب آيدول» يعقوب شاهين (العربية)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
رئيس إندونيسيا جوكو ويدودو ورئيس الوزراء الاسترالي مالكوم تيرنبول، يتصافحان بعد عقد مؤتمر صحافي في سيدني (أ.ف.ب)
شرح الصور: خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خلال وصوله إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور (واس) المتوج بلقب «أراب آيدول» يعقوب شاهين (العربية) الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز) رئيس إندونيسيا جوكو ويدودو ورئيس الوزراء الاسترالي مالكوم تيرنبول، يتصافحان بعد عقد مؤتمر صحافي في سيدني (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.

* استقبلت ماليزيا اليوم (الأحد) الملك سلمان بن عبد العزيز، استقبالاً حافلاً في بداية جولة آسيوية تستغرق شهرا تهدف لتعزيز العلاقات وجذب استثمارات جديدة للمملكة.

* أعلنت أستراليا وإندونيسيا اليوم (الأحد) استعادتهما العلاقات العسكرية «الكاملة» مؤكدتين التزامهما علاقةً «قوية»، بعدما علق الجيش الإندونيسي التعاون في يناير (كانون الثاني) الماضي بسبب العثور على مواد تعليمية اعتبرتها «مهينة ومسيئة» في قاعدة أسترالية.

* يستكمل الرئيس الأميركي دونالد ترمب «حربه» التي بدأها مع الصحافة الأميركية منذ حملته الانتخابية، بإعلانه أمس (السبت) عدم حضوره العشاء السنوي لرابطة مراسلي البيت الأبيض، وهو حدث رفيع المستوى يعود إلى العام 1921 يجذب المشاهير والساسة والصحافيين تغلب فيه «المشاكسات وروح الدعابة»، وهو الحدث الذي يُقال عنه «يجمع الأعداء (الصحافيون المتنافسون) في غرفة واحدة».

* أعلن وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان أمس (السبت) أن الجيش الفرنسي سيمد يد العون للنيجر في منطقة حدودية مع مالي كانت مسرحا لاعتداءات دموية ارتكبتها جماعات «جهادية» في الأشهر الأخيرة.

* ذكر مسؤولو أمن محليون أنه تم إنقاذ 42 مدنيا على الأقل، كانوا أسرى لدى تنظيم داعش، بإقليم ننجارهار شرق أفغانستان.

* أصيب 28 شخصا على الأقل بعد أن صدمت شاحنة صغيرة، يشتبه بأن سائقها كان مخمورا، حشدا كان يتابع استعراضا موسيقيا في إطار احتفالات «ماردي جرا» في مدينة نيو أورليانز بالولايات المتحدة.

* طلب 154 نائبا وسيناتورا فرنسيا ينتمون إلى مختلف الاتجاهات السياسية الفرنسية، من الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الاعتراف بدولة فلسطين.

* انتخب الحزب الديمقراطي الأميركي وزير العمل السابق توم بيريز رئيسا له، ليقود مهمة شاقة لإعادة بناء الحزب وتزعم المعارضة ضد الرئيس الجمهوري دونالد ترمب.

* تغيب «الخوذ البيضاء»، أو الدفاع المدني الناشط في مناطق تسيطر عليها المعارضة في سوريا، عن المشاركة في حفل الأوسكار في الولايات المتحدة، جراء ضغط العمل الذي يفرضه تصعيد القصف ولعدم قبول جواز سفر أحد مسعفيها.

* احتفلت مدينة بيت لحم بفوز ابنها الفلسطيني يعقوب شاهين بلقب محبوب العرب «أراب أيدول»، ورقص الفلسطينيون في ساحة المهد وأطلقت السيارات أبواقها في الشوارع وسط هتافات «يعقوب يعقوب».



بابا الفاتيكان يدعو إلى «نوع أفضل من السياسة»

البابا فرانسيس يلقي عظة الأحد من نافذته على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان (رويترز)
البابا فرانسيس يلقي عظة الأحد من نافذته على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان (رويترز)
TT

بابا الفاتيكان يدعو إلى «نوع أفضل من السياسة»

البابا فرانسيس يلقي عظة الأحد من نافذته على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان (رويترز)
البابا فرانسيس يلقي عظة الأحد من نافذته على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان (رويترز)

دعا بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، اليوم (الأحد)، إلى تغيير عالمي للقلوب، مستنكراً «قصر النظر والتطرف والقومية المستاءة والعدوانية» التي تكتسب شعبية في السياسات الحالية.
جاء ذلك في رسالة عامة جديدة - وهي وثيقة تعليمية بابوية رئيسية - بعنوان «فراتلي توتي» (جميعنا إخوة) تركز على العدالة الاجتماعية.
وفي إشارة إلى «تراجع معين» في الشؤون العالمية، كتب البابا فرنسيس: «الصراعات القديمة التي يعتقد أنها دُفنت منذ زمن طويل تتفجر من جديد، بينما يتزايد قصر النظر والتطرف والقومية المستاءة والعدوانية». وأضاف: «إن مجتمع الأخوة العالمي القائم على ممارسة الصداقة الاجتماعية من جانب الشعوب والأمم يدعو إلى نوع أفضل من السياسة، يكون حقاً في خدمة الصالح العام».
واقترح البابا (83 عاماً)، زعيم الكنيسة الكاثوليكية التي يبلغ عدد أتباعها 1.3 مليار كاثوليكي في العالم، أنه يجب أن تكون جائحة كورونا ملهمة لإعادة التفكير في الأولويات العالمية. وقال: «بمجرد أن تمر هذه الأزمة الصحية، فإن أسوأ رد فعل لنا سوف يكون الانغماس بشكل أعمق في النزعة الاستهلاكية المحمومة وأشكال جديدة من الحفاظ على الذات بشكل أناني».
وأعرب البابا فرنسيس عن أسفه لأن «المبالغة والتطرف والاستقطاب في العديد من البلدان أصبحت اليوم أدوات سياسية»، وألقى باللوم على مواقع التواصل الاجتماعي في المساهمة في تراجع معايير النقاش العام.
وصدرت الرسالة في يوم عيد القديس فرنسيس، وهو راهب من القرون الوسطى عُرف بتعهداته لمواجهة الفقر وحب الطبيعة ونبذ العنف.
كما قال البابا إن الرسالة مستوحاة أيضاً من شيخ الأزهر الإمام الأكبر أحمد الطيب، الذي وقع معه «وثيقة الأخوة الإنسانية» العام الماضي.