كارلوس غصن في سطور

كارلوس غصن في سطور
TT

كارلوس غصن في سطور

كارلوس غصن في سطور

- من مواليد عام 1954، من أصل لبناني، ونشأة برازيلية، وتعليم فرنسي، وخبرة في أميركا الشمالية وأوروبا واليابان.
- يتحدث 4 لغات، هي: البرتغالية والفرنسية والإنجليزية والعربية.
- منصبه الحالي يجمع بين رئاسة مجلس إدارة تحالف رينو - نيسان - ميتسوبيشي، والمهام الإدارية في شركتي رينو وميتسوبيشي
- عندما انضم إلى نيسان، في عام 1999، كان حجم ديونها 20 مليار دولار، وكانت تنتج 3 موديلات فقط تحقق الأرباح، من بين 40 موديلاً تسجل الخسائر.
- وعد بتحويل الخسائر إلى أرباح في خلال عام واحد، وقال إن هذا القرار، في عام 1999، كان أصعب قرار اتخذه في حياته.
- وضع خطة إنقاذ نيسان، وأطلق عليها اسم «نيسان 180»، وقال إن سر نجاحها هو أنه منح من حوله الثقة لكي يصنعوا مستقبلهم.
- حصل على كثير من الجوائز والألقاب من الحكومة البريطانية ومجلس الأعمال الأوروبي ومطبوعة فورتشن.
- تعتبره كثير من معاهد إدارة الأعمال ظاهرة إدارية فذة، وتدرس في مناهجها أسلوبه الإداري الذي يبسط الأهداف، ويلتزم بها التزامًا تامًا.



«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
TT

«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)

باعت شركة «سينوك» الصينية المحدودة شركتها التابعة في الولايات المتحدة، إلى جانب أصولها النفطية والغازية في خليج المكسيك، إلى مجموعة الكيميائيات البريطانية «إينيوس»، وفقاً لبيان أصدرته «سينوك» يوم السبت.

وقالت شركة النفط والغاز الصينية الكبرى إن «سينوك إنرجي هولدينغز يو إس إيه» دخلت في اتفاقية بيع مع شركة تابعة لشركة «إينيوس» تتعلق بأصول النفط والغاز التابعة لشركة «سينوك» في الجزء الأميركي من خليج المكسيك.

وتشمل الصفقة في المقام الأول مصالح غير مشغلة في مشاريع النفط والغاز مثل حقلي أبوماتوكس وستامبيد.

وقال رئيس مجلس إدارة «سينوك إنترناشيونال» ليو يونججي، في البيان، إن الشركة تهدف إلى تحسين محفظة أصولها العالمية وستعمل مع «إينيوس» نحو انتقال سلس.

وكانت شركة «سينوك» تبحث عن مشترين محتملين لمصالحها في حقول النفط والغاز الأميركية منذ عام 2022.

وكانت «رويترز» ذكرت في وقت سابق أن شركة «سينوك» تدرس الخروج من العمليات في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة، وسط مخاوف من أن تصبح هذه الأصول خاضعة لعقوبات غربية لأن الصين لم تدن غزو روسيا لأوكرانيا.