اتساع دائرة المشتبه بهم بمقتل كيم جونغ - نام

الشرطة الماليزية خلال اعتقالها أحد المشتبه بهم في مقتل كيم جونغ - نام الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ - أون (رويترز)
الشرطة الماليزية خلال اعتقالها أحد المشتبه بهم في مقتل كيم جونغ - نام الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ - أون (رويترز)
TT

اتساع دائرة المشتبه بهم بمقتل كيم جونغ - نام

الشرطة الماليزية خلال اعتقالها أحد المشتبه بهم في مقتل كيم جونغ - نام الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ - أون (رويترز)
الشرطة الماليزية خلال اعتقالها أحد المشتبه بهم في مقتل كيم جونغ - نام الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ - أون (رويترز)

اتسعت دائرة المشتبه بهم في اغتيال شقيق زعيم كوريا الشمالية، حيث قالت الشرطة الماليزية اليوم (الأحد) إنها تبحث عن أربعة كوريين شماليين آخرين مشتبه بهم، فيما يتعلق بمقتل كيم جونغ - نام الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ - أون.
وأضافت الشرطة أن الأربعة يحملون جوازات سفر عادية وليست دبلوماسية، وأحجمت عن التعليق عما إذا كانوا على صلة بحكومة بيونغ يانغ، وفيما يتعلق بالتحقيق قالت الشرطة إنها تحاول الوصول إلى أحد أقارب القتيل للمساعدة في التحقيقات.
واعتقلت الشرطة الماليزية أمس رجلاً كوريًا شماليًا، إضافة إلى اعتقالها قبل ذلك امرأتين إحداهما من إندونيسيا والأخرى تحمل وثائق سفر فيتنامية، واحتجازها رجلاً ماليزيًا.
وتوفي كيم جونغ - نام الاثنين الماضي بعدما تعرضه لهجوم في مطار كوالالمبور الدولي قبل أن يستقل رحلة متجهة إلى مكاو، فيما قال مسؤولون من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة إن عملاء من كوريا الشمالية اغتالوه.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».