ولي ولي العهد السعودي يبحث مع رئيس البنك الدولي مجالات إعادة إعمار اليمن

ولي ولي العهد لدى لقائه رئيس البنك الدولي جيم كيم (واس)
ولي ولي العهد لدى لقائه رئيس البنك الدولي جيم كيم (واس)
TT

ولي ولي العهد السعودي يبحث مع رئيس البنك الدولي مجالات إعادة إعمار اليمن

ولي ولي العهد لدى لقائه رئيس البنك الدولي جيم كيم (واس)
ولي ولي العهد لدى لقائه رئيس البنك الدولي جيم كيم (واس)

التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، أمس، في الرياض، رئيس مجموعة البنك الدولي جيم كيم، وبحث اللقاء مجالات التعاون بين السعودية والبنك الدولي، وفرص الشراكة المتاحة وفق «رؤية المملكة 2030».
كما بحث الجانبان مجالات التعاون لإعادة إعمار اليمن، وأبدى البنك الدولي استعداده للعمل مع السعودية والدول الخليجية لوضع البرامج اللازمة لإعادة إعمار اليمن، لتخطي الأزمة الحالية، وتوفير الاحتياجات الأساسية للشعب اليمني.
حضر الاجتماع محمد الجدعان وزير المالية، والدكتور أحمد الخليفي محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي، والدكتور خالد الخضيري المدير التنفيذي للسعودية لدى البنك الدولي، وعدد من المسؤولين، والقيادات في البنك الدولي.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».