10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 14/ 02/ 2017

هجوم سابق بسيارة مفخخة في بغداد (أ.ف.ب)
مايكل فلين (رويترز)
وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمنوف خلال اجتماع المباحثات السورية في آستانة (أ.ب)
هجوم سابق بسيارة مفخخة في بغداد (أ.ف.ب) مايكل فلين (رويترز) وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمنوف خلال اجتماع المباحثات السورية في آستانة (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 14/ 02/ 2017

هجوم سابق بسيارة مفخخة في بغداد (أ.ف.ب)
مايكل فلين (رويترز)
وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمنوف خلال اجتماع المباحثات السورية في آستانة (أ.ب)
هجوم سابق بسيارة مفخخة في بغداد (أ.ف.ب) مايكل فلين (رويترز) وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمنوف خلال اجتماع المباحثات السورية في آستانة (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

* قال مسؤول في البيت الأبيض إن مايكل فلين مستشار الرئيس دونالد ترمب للأمن القومي استقال الليلة الماضية في خضم جدل محتدم في شأن اتصالاته مع مسؤولين من روسيا قبل تنصيب ترمب.
* دان مجلس الأمن بالإجماع التجربة الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية أول من أمس (الأحد)، مهددًا بيونغ يانغ بـ«أخذ مزيد من التدابير المهمة» في حقها.
* قطعت السلطات الأمنية في بغداد الجسور والطرق المؤدية إلى ساحة التحرير والمنطقة الخضراء اليوم (الثلاثاء)، تحسبًا لمسيرة تشييع أعلن عنها التيار الصدري.
* قال وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمنوف إن «اجتماع آستانة حول الأزمة السورية من المقرر أن يبحث آليات مراقبة وقف إطلاق النار، ومعاقبة الجهة التي تنتهك الهدنة».
* يصل رئيس مجلس النواب الليبي المستشار عقيلة صالح إلى العاصمة المصرية القاهرة، اليوم، رفقة عدد من أعضاء البرلمان المعارضين للمجلس الرئاسي والاتفاق السياسي الموقع في الصخيرات المغربية بين الفرقاء الليبيين.
* صرح مسؤولون في إسلام آباد اليوم (الثلاثاء)، بأن 3 جنود على الأقل لقوا حتفهم على أيدي القوات الحدودية الهندية، وذلك وسط تصاعد للتوترات بين الجارتين النوويتين.
* رفض القاضي الفيدرالي في سياتل الذي علق تطبيق مرسوم الرئيس الأميركي حول الهجرة، الاثنين، طلبًا من محامي دونالد ترمب لتأخير النظر في جوهر القضية.
* تستقبل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في برلين رئيس الوزراء التونسي يوسف الشاهد وتعتزم حثه على تسريع إجراءات عودة رعاياه الذين ترفض طلبات لجوئهم أو يتم ترحيلهم من أوروبا.
* يبدأ وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، الثلاثاء، زيارة إلى أفريقيا هي الأولى له إلى القارة السمراء منذ توليه منصبه، وتأتي بعد سنوات من تصريحات أدلى بها حين كان لا يزال صحافيًا واعتبرت مسيئة للأفارقة.
* اتفقت لجنة في البرلمان الفرنسي على تضمين مشروع قانون متعلق بالأمن العام فقرة تُجرّم، في ظروف محددة، التصفح المتكرر للمواقع المتطرفة، وذلك بعدما أعادت صياغتها بطريقة تتفق ورأي المجلس الدستوري الذي رفض صيغة سابقة لمخالفتها للدستور.



موسكو تندد بتصريحات «معادية» على خلفية تسميم نافالني

المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)
المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

موسكو تندد بتصريحات «معادية» على خلفية تسميم نافالني

المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)
المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)

قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم السبت، إنها لاحظت صدور عدة تصريحات «معادية لروسيا» فيما يتعلق بموضوع صحة المعارض الروسي ألكسي نافالني، وذلك بعد أن قالت ألمانيا إنه تعرض للتسميم بغاز نوفيتشوك للأعصاب.
وكتبت وزارة الخارجية في بيان «فيما يتعلق بهذه التصريحات المتجرئة أن... (غاز نوفيتشوك) جرى تطويره هنا، أصبح لزاما علينا أن نقول ما يلي: لعدة سنوات، لجأ مختصون في العديد من الدول الغربية والهيئات المتخصصة التابعة لحلف شمال الأطلسي إلى استخدام هذه المجموعة واسعة النطاق من المركبات الكيميائية».
واندلعت أزمة جديدة بين روسيا والغرب، بعدما أكدت ألمانيا هذا الأسبوع وجود «أدلة قاطعة» على أن أبرز خصوم سيد الكرملين فلاديمير بوتين تعرض للتسميم بغاز الأعصاب نوفيتشوك الذي طُور خلال الحقبة السوفياتية.
وأبدى قادة غربيون وكثير من الروس قلقهم البالغ حيال ما قال حلفاء نافالني إنه أول استخدام يتم الكشف عنه لأسلحة كيميائية ضد قيادي في المعارضة الروسية على أراضي البلاد.
ومَرِض المحامي البالغ 44 عاما عندما كان على متن رحلة جوية الشهر الماضي، وخضع للعلاج في مستشفى في سيبيريا قبل إجلائه إلى برلين. وما زال في غيبوبة اصطناعية منذ أسبوعين.
ونفى الكرملين أن تكون روسيا وراء ما حصل له، وقال المتحدث باسم بوتين الجمعة إن موسكو ثابتة على موقفها. وصرح ديمتري بيسكوف لصحافيين «تم التفكير في كثير من النظريات، بما فيها التسميم، منذ الأيام الأولى. بحسب أطبائنا، لم يتم إثبات هذه النظرية».
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف «لا شيء لدينا لنخفيه». واتهم أمام صحافيين، الغرب بطرح مطالب «متعالية»، لافتاً إلى أن وزارة العدل الألمانية لم تتشارك حتى الآن أي معلومات مع المدعين الروس. وأضاف «حين نتلقى جواباً سنرد».
وطرحت شخصيات مؤيدة للكرملين العديد من النظريات المفاجئة في الأيام الأخيرة، بما فيها احتمال أن يكون نافالني تعرض للتسميم بأيدي الألمان أو أنه سمم نفسه.
والجمعة، قال خبير في علم السموم لصحافيين روس إن صحة السياسي المعارض قد تكون تدهورت بسبب نظامه الغذائي أو الضغط النفسي أو الإجهاد، مشددا على أنه لم يُعثر على آثار سم في العينات التي أخذت منه في مدينة أومسك بسيبيريا حيث خضع للعلاج ليومين قبل نقله إلى ألمانيا.
وقال ألكسندر ساباييف إن «المريض لجأ إلى الحمية لخسارة الوزن»، مشيرا إلى أن «التدهور المفاجئ (في صحته) قد يكون نجم عن أي عامل خارجي حتى مجرد عدم تناول وجبة الفطور».
ونفت روسيا في الماضي مسؤوليتها عن هجوم بنوفيتشوك استهدف العميل المزدوج الروسي السابق سيرغي سكريبال وابنته في إنجلترا عام 2018 إلى جانب عدد آخر من الحوادث المشابهة.
في بروكسل، دعا حلف شمال الأطلسي إلى تحقيق دولي بشأن تسميم نافالني وطالب موسكو بكشف تفاصيل برنامجها لغاز نوفيتشوك لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
وأكد الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ بعد اجتماع طارئ عقده «مجلس شمال الأطلسي» أن جميع الدول متفقة على إدانة الهجوم «المروع» الذي تعرض له نافالني.
وقدمت ألمانيا، حيث يخضع نافالني للعلاج، إيجازا لباقي الدول الـ29 الأعضاء بشأن القضية بينما أشار ستولتنبرغ إلى وجود «إثبات لا شك فيه» أنه تم استخدام نوفيتشوك ضد المعارض.
وقال ستولتنبرغ إن «على الحكومة الروسية التعاون بالكامل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بشأن تحقيق دولي محايد».
وطالبت فرنسا وألمانيا مجدداً روسيا الجمعة بتفسيرات بشأن تسميم نافالني. كما طالبتا بـ«تحديد» هوية المسؤولين عن الهجوم و«إحالتهم على العدالة».
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب من جهته الجمعة أنه لم يرَ أي أدلة حتى الآن على تسميم نافالني، مضيفاً في الوقت نفسه أنه ليس لديه سبب للتشكيك فيما قالته برلين التي تؤكد أن لديها «أدلة قاطعة» في هذه القضية.
وصرح ترمب «لا أعرف ما حدث تحديداً. أعتقد أنه أمر مأساوي، إنه فظيع، وينبغي ألا يحدث». وقال في مؤتمر صحافي «لم نرَ حتى الآن أي دليل» على تسميم نافالني، متعهدا في الوقت نفسه بأن الولايات المتحدة ستدرس هذا الملف بجدية بالغة.
ودعا مسؤول الشؤون الخارجية لدى الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل موسكو في وقت سابق للتعاون مع تحقيق دولي بشأن عملية التسميم مشيرا إلى أن التكتل الذي يضم 27 دولة لا يستبعد فرض عقوبات عليها.
واعتبر الاتحاد الأوروبي أن استخدام سلاح كيميائي يعد أمرا «غير مقبول على الإطلاق في أي ظرف كان ويشكل خرقا جديا للقانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان الدولية».