مقتل 7 أشخاص في تبادل لإطلاق النار بكشمير الهندية

جندي هندي يقف في المنطقة المتنازع عليها - أرشيف (أ.ف.ب)
جندي هندي يقف في المنطقة المتنازع عليها - أرشيف (أ.ف.ب)
TT

مقتل 7 أشخاص في تبادل لإطلاق النار بكشمير الهندية

جندي هندي يقف في المنطقة المتنازع عليها - أرشيف (أ.ف.ب)
جندي هندي يقف في المنطقة المتنازع عليها - أرشيف (أ.ف.ب)

قال متحدث باسم الشرطة الهندية إن «أربعة مسلحين وجنديين هنديين كانوا من بين سبعة أشخاص قتلوا في تبادل لإطلاق النار في كشمير، اليوم (الأحد)، في أحدث إشارة إلى تنامي التوترات في المنطقة المتنازع عليها بين الجارتين النوويتين الهند وباكستان».
وقال نائب المفتش العام للشرطة إس.بي باني، إن «المسلحين فتحوا النار على قوات الجيش في قرية بريسال جنوبي سريناجار العاصمة الصيفية لولاية جامو وكشمير الهندية».
وأضاف باني: «رجلان من الجيش وأربعة مسلحين ومدني هو مالك المنزل قتلوا في تبادل إطلاق النار». والمنزل الذي يشير إليه هو مبنى اختبأ فيه المسلحون.
وأصيب ثلاثة جنود في تبادل إطلاق النار.
وقال المتحدث باسم الجيش، راجش كاليا، إن «الجيش ضبط أربع بنادق من موقع المعركة في القرية الذي طوقته قوات الشرطة».
وألقت الهند بالمسؤولية على باكستان في إذكاء العنف في كشمير من خلال نقل مسلحين ومواد عبر الحدود لكن باكستان تنفي تلك الاتهامات.
وتصاعدت وتيرة العنف في العام الماضي بعد أن قتلت قوات الأمن الهندية برهان واني (22 عامًا) وهو زعيم انفصالي كان يتمتع بشعبية واسعة في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة في يوليو (تموز).
والشهر الماضي قالت الشرطة إن «ثلاثة عمال طرق قتلوا بعد أن شن مسلحون مجهولون هجومًا على مخيم يؤويهم».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».