النشرة المسائية من «الشرق الأوسط أونلاين»

النشرة المسائية من «الشرق الأوسط أونلاين»
TT

النشرة المسائية من «الشرق الأوسط أونلاين»

النشرة المسائية من «الشرق الأوسط أونلاين»

جرحى بمواجهات بين الأمن وأنصار الصدر في بغداد
قوات تركية وفصائل سورية معارضة تدخل الباب
فرنسا تشدد الإجراءات الأمنية تزامنًا مع انطلاق مهرجان نيس
ترمب يبحث عن «الانتصار» بمرسوم جديد حول «الهجرة»
«داعش» يعدم 5 مصريين في سيناء
الفلبين تقيل 100 شرطي لتعاطيهم مخدرات
7 قتلى بتفجير انتحاري في أفغانستان
عملية إجلاء غير مسبوقة لـ«تفكيك قنبلة» باليونان
آلاف الإندونيسيين يحتشدون دعمًا لاختيار حاكم مسلم للعاصمة
لندن تغلق ملف انتهاكات جنودها بالعراق
تركيا تحيّد 43 إرهابيًا شمال سوريا
زلزال بقوة 6.7 درجة يوقع قتلى بالفلبين
واشنطن تعوق تسمية سلام فياض مبعوثًا أمميًا إلى ليبيا
«غارة» تستهدف المتطرف الفرنسي رشيد قاسم بالعراق
«فورد» تستثمر مليار دولار في الذكاء الاصطناعي
وفاة أسطورة الكرة الهولندية بيت كايزر
ميسي يمدد تعاقده مع «أديداس»
17 قتيلاً في افتتاح الدوري الأنغولي
أثقل امرأة بالعالم تصل الهند لخفض وزنها



بيان منسوب لبشار الأسد: غادرت بطلب روسي في اليوم التالي لسقوط دمشق

الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)
الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)
TT

بيان منسوب لبشار الأسد: غادرت بطلب روسي في اليوم التالي لسقوط دمشق

الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)
الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد (رويترز - أرشيفية)

نفى الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد أن يكون غادر سوريا «بشكل مخطط له كما أشيع»، مؤكدا: «بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر (كانون الأول)».

وأوضح الأسد، في بيان منسوب له نشرته حسابات تابعة للرئاسة السورية على مواقع التواصل الاجتماعي، «مع تمدد (الإرهاب) داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس غلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها».

وأضاف: «عند الوصول لقاعدة حميميم صباحا تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش. وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر (كانون الأول».

وتابع: «مع سقوط الدولة بيد (الإرهاب)، وفقدان القدرة على تقديم اي شئ يصبح المنصب فارغا لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه».