الرياض وأنقرة تبحثان التعاون الدفاعي

ولي ولي العهد السعودي استعرض مع وزير الدفاع التركي تطورات الأوضاع بالمنطقة

جانب من اجتماع ولي ولي العهد السعودي بوزير الدفاع التركي (تصوير: بندر الجلعود)
جانب من اجتماع ولي ولي العهد السعودي بوزير الدفاع التركي (تصوير: بندر الجلعود)
TT

الرياض وأنقرة تبحثان التعاون الدفاعي

جانب من اجتماع ولي ولي العهد السعودي بوزير الدفاع التركي (تصوير: بندر الجلعود)
جانب من اجتماع ولي ولي العهد السعودي بوزير الدفاع التركي (تصوير: بندر الجلعود)

عقد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، في مكتبه بالمعذر اليوم (الخميس)، اجتماعا مع وزير الدفاع التركي فكري إيشك.
وجرى خلال الاجتماع استعراض أوجه التعاون القائم بين السعودية وتركيا خاصة في الجانب الدفاعي، وسبل مواصلة تطوير مسارات التعاون العسكري خاصة في المجال الصناعي.
كما بحث ولي ولي العهد السعودي ووزير الدفاع التركي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المشتركة في محاربة الإرهاب.
حضر الاجتماع مساعد وزير الدفاع محمد العايش، ورئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن عبدالرحمن البنيان، والمستشار العسكري لوزير الدفاع اللواء ركن أحمد عسيري، والسفير التركي لدى السعودية يونس دميرار، ورئيس جامعة كوجالي الحكومية سعد الدين هولاقو، وعدد من القيادات العسكرية في البلدين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».