أمر ملكي بتعيين الأمير محمد بن سلمان وزير دولة وعضوا في مجلس الوزراء

تضمن إعفاء الأمير عبد العزيز بن فهد من منصبه

الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزيرا للدولة وعضو مجلس الوزراء
الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزيرا للدولة وعضو مجلس الوزراء
TT

أمر ملكي بتعيين الأمير محمد بن سلمان وزير دولة وعضوا في مجلس الوزراء

الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزيرا للدولة وعضو مجلس الوزراء
الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزيرا للدولة وعضو مجلس الوزراء

صدر اليوم أمر ملكي في السعودية يقضي بإعفاء الأمير عبد العزيز بن فهد من منصبه وزيرا للدولة وعضو مجلس الوزراء، وتعيين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير دولة وعضوا في مجلس الوزراء إضافة إلى عمله رئيسا لديوان ولي العهد والمستشار الخاص له.
إلى نص الأمر الملكي:
«بسم الله الرحمن الرحيم
الرقم: أ / 106
التاريخ: 25 / 6 / 1435هـ
بعون الله تعالى
نحن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود
ملك المملكة العربية السعودية
بعد الاطلاع على المادة السابعة والخمسين من النظام الأساسي للحكم الصادر بالأمر الملكي رقم أ / 90 بتاريخ 27 / 8 / 1412هـ.
وبعد الاطلاع على المادة الثامنة من نظام مجلس الوزراء الصادر بالأمر الملكي رقم أ / 13 بتاريخ 3 / 3 / 1414هـ.
أمرنا بما هو آت:
أولا: يُعفى صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء من منصبه بناءً على طلبه.
ثانيا: يُعين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز رئيس ديوان سمو ولي العهد والمستشار الخاص لسموه وزير دولة وعضوا في مجلس الوزراء بالإضافة إلى عمله.
ثالثا: يبلغ أمرنا هذا للجهات المختصة لاعتماده وتنفيذه.
عبد الله بن عبد العزيز آل سعود».



فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
TT

فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)

اتهمت فرنسا اليوم (الخميس) تركيا بإرسال مرتزقة سوريين للقتال في الصراع الدائر بإقليم ناغورنو قره باغ، وقالت إنها تعمل مع روسيا للتوصل إلى وقف إطلاق النار هناك بين قوات أذربيجان وتلك المتحدرة من أصل أرميني.
وتنفي تركيا إرسال مرتزقة لخوض الصراع. وترأس فرنسا وروسيا والولايات المتحدة بشكل مشترك مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وهي مجموعة تأسست في عام 1992 للتوسط في حل سلمي لصراع جيب ناغورنو قره باغ بجنوب القوقاز. ولم تجتمع المجموعة بعد أو تصدر بياناً مشتركاً منذ اندلاع اشتباكات جديدة يوم الأحد بسبب الجيب الجبلي الواقع داخل أذربيجان لكن يديره الأرمن والذي انفصل في حرب دارت بين عامي 1991 و1994.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان بعد مكالمة هاتفية بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الروسي فلاديمير بوتين «اتفق الرئيسان ماكرون وبوتين على الحاجة لجهد مشترك للتوصل إلى وقف إطلاق النار في إطار عمل مينسك... كما عبرا عن قلقهما إزاء إرسال تركيا مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ».
ولم تقدم الرئاسة الفرنسية أي أدلة تدعم الاتهام المتعلق بإرسال مرتزقة كما لم يأت بيان للكرملين على ذكر الأمر.
لكن وزارة الخارجية الروسية قالت أمس (الأربعاء) إن مقاتلين سوريين وليبيين من جماعات مسلحة غير قانونية يجري إرسالهم إلى إقليم ناغورنو قره باغ.