10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهرًا ليوم الأحد 22/01/2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهرًا ليوم الأحد  22/01/2017
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهرًا ليوم الأحد 22/01/2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهرًا ليوم الأحد  22/01/2017

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* قَبض عناصر في الجيش اللبناني على انتحاري قبل أن يفجر نفسه أمس (السبت) داخل مقهى مزدحم في العاصمة بيروت.

* قُتل شخصان أمس (السبت) عندما انفجرت سيارة كانا في داخلها بالقرب من السفارة الإيطالية في طرابلس التي عاودت في الفترة الأخيرة فتح أبوابها.

* يرتب الرئيس الأميركي دونالد ترامب للاجتماع قريبا مع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي والرئيس المكسيكي انريك بينا نييتو وهما حليفان منذ فترة طويلة للولايات المتحدة يشعران بقلق من الطريقة التي ستؤثر بها رئاسته على علاقات بلديهما مع واشنطن.

* أكدت وزارة الخارجية الكويتية أن الإعلان التحذيري حول التهديدات الإرهابية في الكويت، المنشور على موقع وزارة الخارجية البريطانية، يصدر بشكل روتيني لمنطقة الشرق الأوسط ومعظم الدول الأوروبية.

* قالت صحيفة "صنداي تايمز" إن اختبارا لإطلاق صاروخ نووي بريطاني غير مسلح من طراز ترايدنت من غواصة قبالة ساحل فلوريدا فشل في يونيو الماضي، ونقلت عن مصدر كبير في البحرية لم تنشر اسمه قوله، إن الصاروخ ربما انحرف في الاتجاه الخطأ صوب البر الأميركي.

* استدعى المستشار القانوني المستقل الكوري الجنوبي الذي يحقق في فضيحة استغلال النفوذ، اثنين من المساعدين الرئيسيين للرئيسة باك كون هيه اليوم (الأحد)، بسبب ما يزعم من تورطهما في إعداد قائمة سوداء بشأن الشخصيات الثقافية التي تنتقد الحكومة.

* ضرب زلزال بلغت قوته 8 درجات على مقياس ريختر غربي جزر بوجانفيل في بابوا غينيا الجديدة اليوم.

* قالت الشرطة الهندية إنّ ما لا يقل عن 26 شخصا قُتلوا وأصيب العشرات مساء السبت عندما خرجت تسع عربات من قطار ركاب عن القضبان في شرق الهند في أحدث كارثة تشهدها السكك الحديدية الحكومية الواسعة والمعرضة للحوادث في الهند.

* قتل أربعة من عناصر تنظيم القاعدة في ضربتين نفذتهما طائرتان من دون طيار يرجح أنهما أميركيتان في وسط اليمن.

* قالت صحيفة الشعب الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الصيني اليوم (الأحد) إن الجيش الصيني سيجري تدريبات بصرف النظر عن الاستفزازات والضغوط الخارجية وأضافت أن هذه التدريبات التي تُجرى بعيدا في البحر مثل تلك التي أجرتها حاملة طائراتها الوحيدة في الاونة الاخيرة ستصبح عادية.



تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
TT

تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)

قالت وزارة الدفاع اليابانية إن قوة الدفاع الذاتي البحرية أجرت تدريبات للتصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي، في التاسع من أكتوبر (تشرين الأول)، ونشرت ثلاث سفن شملت حاملة مروحيات وغواصة.
وقالت الوزارة في بيان إن الهدف من التدريبات «تعزيز القدرات التكتيكية»، دون إعطاء تفاصيل أخرى بشأن الموقع الجغرافي للتدريبات.
وتطالب الصين بالسيادة على كل المياه الغنية بالطاقة في بحر الصين الجنوبي تقريباً، وأقامت مواقع عسكرية على جزر صناعية في المنطقة. وتطالب بروناي وماليزيا والفلبين وتايوان وفيتنام أيضا بالسيادة على أجزاء من البحر.
واتهمت الولايات المتحدة الصين بإضفاء الطابع العسكري على بحر الصين الجنوبي، ومحاولة تخويف الدول الآسيوية المجاورة التي قد ترغب في استغلال احتياطيات النفط والغاز الهائلة في المنطقة.
وقالت صحيفة «غلوبال تايمز» الصينية المدعومة من الدولة، في إشارة إلى أحدث تدريبات يابانية، اليوم السبت، إن تكرار الأنشطة العسكرية في بحر الصين الجنوبي لا يؤدي إلى أمن واستقرار المنطقة وتعارضه الصين بشدة.
وقالت الصحيفة، التي تصدرها صحيفة «الشعب» اليومية الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الحاكم في الصين، إن جيش التحرير الشعبي الصيني يحافظ على مستوى عالٍ من التأهب دفاعاً عن السيادة الوطنية للصين والأمن ومصالح التنمية.
وقال متحدث عسكري صيني، أمس (الجمعة)، إن المدمرة الأميركية «جون مكين» دخلت المياه الواقعة حول جزر باراسيل المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي دون إذن من الصين. وحثت الولايات المتحدة على وقف «مثل هذه الأعمال الاستفزازية».