الجيش النيجيري يقتل 13 من «بوكو حرام»

الجيش النيجيري يقتل 13 من «بوكو حرام»
TT

الجيش النيجيري يقتل 13 من «بوكو حرام»

الجيش النيجيري يقتل 13 من «بوكو حرام»

أعلن الجيش النيجيري، اليوم (الأحد)، أن جنوده قتلوا 13 مشتبهًا بهم من جماعة «بوكو حرام» المتشددة، خلال عمليات تطهير في بلدتي «بومبوش» و«شينبايا» بمنطقة بورنو، شمال شرقي نيجيريا، بحسب وسائل إعلام محلية.
وقال ساني عثمان، مدير الإدارة العامة للجيش في بيان بمنطقة مايدوجوري، إنه تم تنفيذ العمليات يومي الخميس والجمعة الماضيين.
وأضاف عثمان أن «قوات الجيش أنقذت أيضًا 58 شخصًا، من بينهم 35 امرأة و23 طفلاً كانوا أسرى لدى الإرهابيين».
وتابع: «خلال العمليات، واجهت القوات مقاومة شرسة من الإرهابيين المشتبه بهم، تم تحييد 8 منهم في مختلف أنحاء منطقة سينبايا».
وذكر عثمان: «في إطار عمليات التطهير لفلول الجماعة والإرهابيين الفارين منها، شمال شرقي البلاد، نفذت القوات بشكل مستمر مداهمات ودوريات وعمليات تطويق أمني».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».