جو باين إلى أوكرانيا الأحد في زيارة وداع

جو بايدن نائب الرئيس الأميركي باراك اوباما
جو بايدن نائب الرئيس الأميركي باراك اوباما
TT

جو باين إلى أوكرانيا الأحد في زيارة وداع

جو بايدن نائب الرئيس الأميركي باراك اوباما
جو بايدن نائب الرئيس الأميركي باراك اوباما

يزور جو بايدن نائب الرئيس الاميركي باراك أوباما، أوكرانيا يوم الاحد، في زيارة وداع لكييف التي تنظر بعين القلق إلى سياسة ادارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وتولى بايدن -الذي أعلن مكتب الرئيس الاوكراني بيترو بوروشينكو اليوم (الخميس)، موعد زيارته- الملف الاوكراني منذ بدء مظاهرات في الشوارع في 2013 و2014 أجبرت رئيسا مواليا لروسيا على الهرب من البلاد وتولي آخر مؤيد لاوروبا الحكم متعهدًا باصلاحات شاملة.
واستثمرت الولايات المتحدة بقوة في العملية الاصلاحية في أوكرانيا وقدمت مساعدات اقتصادية بقيمة ثلاثة مليارات دولار كما فرضت عقوبات على روسيا لضمها شبه جزيرة القرم الاوكرانية ودعمها للانفصاليين في الصراع في شرق البلاد.
وكان بايدن معنيا بشكل وثيق بالملف الاوكراني وزار البلاد أربع مرات قبل التغيير في السلطة وحافظ بعد ذلك على اتصال منتظم مع الرئيس بوروشينكو ورئيس وزرائه.
وعبًر مسؤولون في أوكرانيا عن قلقهم من تراجع الدعم الاميركي بعد أن يتسلم ترامب الرئاسة في 20 يناير (كانون الثاني)، بعد تعبيره عن اعجابه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورغبته في تحسين العلاقات مع موسكو.
وكانت الزيارة السابقة لبايدن إلى أوكرانيا في ديسمبر (كانون الاول) 2015، حين ألقى خطابًا حماسيًا في البرلمان الاوكراني قال فيه إنّ المشرعين يتعين عليهم بذل جهود أكبر "في المعركة التاريخية ضد الفساد".



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».