اعتقال 20 متمردًا من «التحرير الوطني» بكولومبيا

اعتقال 20 متمردًا من «التحرير الوطني» بكولومبيا
TT

اعتقال 20 متمردًا من «التحرير الوطني» بكولومبيا

اعتقال 20 متمردًا من «التحرير الوطني» بكولومبيا

أعلنت السلطات الكولومبية أنها اعتقلت خلال عملية مشتركة بين الجيش والشرطة في شمال البلاد 20 عنصرًا من جيش التحرير الوطني، حركة التمرد الغيفارية.
وقالت وزارة الدفاع في تغريدة على «تويتر» إن العملية العسكرية التي جرت في منطقة مونتي كريستو في مقاطعة بوليفار أدت إلى اعتقال 20 متمردًا بينهم «8 قاصرين جندتهم هذه المنظمة». وفي ديسمبر (كانون الأول) الماضي وقعت الحكومة الكولومبية وحركة التمرد الرئيسية في البلاد، «القوات المسلحة الثورية الكولومبية» (فارك)، اتفاق سلام أنهى 52 عامًا من النزاع.
كما أن الحكومة تجري مفاوضات مع «جيش التحرير الوطني»، ثاني كبرى حركات التمرد، لكنها أرجأت بدء مفاوضات السلام رسميًا إلى أن تفرج الحركة المتمردة عن أودين سانشيز، النائب السابق الذي سلم نفسه في أبريل (نيسان) إلى حركة التمرد مقابل إفراجها عن شقيقه المريض الذي خطف قبل نحو 3 سنوات. وأوقع النزاع في كولومبيا أكثر من 260 ألف قتيل في 52 عامًا.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».