عضو في الجوقة المرمونية تفضل الاستقالة على الغناء في حفل تنصيب ترامب

فرقة تابرنكل في إحدى حفلاتها (رويترز)
فرقة تابرنكل في إحدى حفلاتها (رويترز)
TT

عضو في الجوقة المرمونية تفضل الاستقالة على الغناء في حفل تنصيب ترامب

فرقة تابرنكل في إحدى حفلاتها (رويترز)
فرقة تابرنكل في إحدى حفلاتها (رويترز)

استقالت عضو في الجوقة المرمونية بسبب خطط الجوقة للغناء في حفل تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بعدما وقًع أكثر من 22 ألف شخص عريضة تعارض مشاركة الجوقة.
ومبررة استقالتها بعد خمسة أعوام من انضمامها إلى الجوقة التي تنحدر من يوتا، قالت جان تشمبرلين «يبدو أن الجوقة تدعم الطغيان والفاشية بالغناء لهذا الرجل» في إشارة إلى مشاركتها المزمعة في حفل التنصيب الذي سيقام في 20 يناير (كانون الثاني).
وقبل ثلاثة أسابيع من الموعد المقرر لأداء ترامب اليمين ليصبح رئيسا للولايات المتحدة لم يؤكد أي من الشخصيات الفنية المشهورة المشاركة في حفل التنصيب باستثناء المغنية جاكي إيفانتشو.
وقال متحدث باسم فريق البوب (ذا بيتش بويز) الجمعة: إن الفريق يدرس دعوة للمشاركة في حفل التنصيب، لكنه لم يتخذ قرارا نهائيا.
وكتبت تشمبرلين في صفحتها على «فيسبوك» «ببساطة لا يمكنني الاستمرار في ظل التطور المفاجئ للأحداث في الآونة الأخيرة. لن أستطيع أن أنظر لنفسي في المرآة مرة أخرى».



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".