إصابة 80 شخصًا خلال مهرجان موسيقي بأستراليا

في حادث تدافع

إصابة 80 شخصًا خلال مهرجان موسيقي بأستراليا
TT

إصابة 80 شخصًا خلال مهرجان موسيقي بأستراليا

إصابة 80 شخصًا خلال مهرجان موسيقي بأستراليا

أصيب ما يصل إلى 80 شخصًا في حادث تدافع للجماهير في مهرجان موسيقي في الساحل الجنوبي الغربي لولاية فيكتوريا الأسترالية في وقت متأخر، أمس (الجمعة)، حسبما قال المنظمون.
وأفاد بيان لمهرجان «فالز فيستيفال» على صفحته على «فيسبوك» بأن من بين المصابين 19 شخصًا تم نقلهم إلى المستشفى، لكنهم ليسوا في حالة حرجة.
وقالت شرطة فيكتوريا إن التدافع حدث في لورن على بعد 140 كيلومترًا من ملبورن، عندما كان المحتفلون في مقدمة الحشود يعتزمون مغادرة خيمة، وفقدوا اتزانهم، وسقطوا على الأرض.
من جانبها، قالت هيئة الإذاعة الأسترالية إنه تم نقل 19 شابة و6 شباب لا تتجاوز أعمارهم 20 عاما إلى المستشفى، إثر إصابتهم بكسور في الساق أو الورك أو الحوض وإصابات محتملة في العمود الفقري والرأس والوجه بالإضافة إلى جروح وسحجات.
وقال ضحايا حادث التدافع إن كثيرًا من الأشخاص كانوا داخل الخيمة وكانت المخارج ضيقة للغاية، وأن البعض هرب بعد أن أسقطوا سياجًا.
وقال المسؤول عن الصحة بالولاية بول هولمان لهيئة الإذاعة الأسترالية إنه على الرغم من عدد الإصابات، كان يمكن أن يكون الأمر أسوأ بكثير.
وأضاف: «لقد رأينا هذه الأحداث في الخارج، وكان لها نتائج مأساوية، ونحن محظوظون للغاية أنه لم تحدث لدينا أي حالة وفاة نتيجة لذلك».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».