إخلاء برج ترامب في نيويورك بسبب طرد مشبوه

سياح يهرعون من خارج البهو

إخلاء برج ترامب في نيويورك بسبب طرد مشبوه
TT

إخلاء برج ترامب في نيويورك بسبب طرد مشبوه

إخلاء برج ترامب في نيويورك بسبب طرد مشبوه

أخلت شرطة نيويورك ردهة برج ترامب الذي يملكه الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب في مدينة نيويورك، بعد العثور على طرد مريب.
وقال متحدث باسم شرطة نيويورك، إن فرقة لتفكيك القنابل توجهت إلى المكان، وأصدرت السلطات بيانا بعد ذلك بوقت قصير يفيد بزوال الخطر.
ويقضي ترامب العطلة في منتجع مار إيه لاجو الذي يملكه بولاية فلوريدا، ولم يكن في البرج المؤلف من 58 طابقا في منطقة ميد تاون مانهاتن بنيويورك. وكثيرا ما تعج ردهة برج ترامب بالسائحين.
ولم يتسن الكشف عن تفاصيل إضافية، بحسب ما قاله المسؤول هوبرت رييس، للصحافيين. وتم استدعاء مسؤولين بالشرطة والإطفاء إلى الموقع. ويقيم في ذلك المبنى الرئيس المنتخب دونالد ترامب الموجود حاليا في فلوريدا برفقة أسرته.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».