10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 27/ 12/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 27/ 12/ 2016
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 27/ 12/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 27/ 12/ 2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

* عثر اليوم (الثلاثاء) على أحد الصندوقين الأسودين في حطام الطائرة العسكرية الروسية التي سقطت في البحر الأسود أول من أمس، مما أسفر عن مقتل 92 شخصًا كانوا على متنها.

* أفادت البحرية الهندية اليوم، بأن طائرة تابعة لشركة الطيران الهندية «جت اروايز» انحرفت عن مدرجها خلال استعدادها للإقلاع من مطار غاو غرب الهند، مما أدى إلى إصابة 15 شخصًا بجروح.

* قال قاضٍ اليوم إن «محكمة إندونيسية ستواصل النظر في قضية مثيرة للجدل يتهم فيها حاكم جاكرتا المسيحي باسوكي تجاهاجا بورناما بتعمد إهانة القرآن».

* قالت وزارة الدفاع التايوانية اليوم إن «مجموعة من السفن الحربية الصينية تقودها حاملة الطائرات الوحيدة التي تملكها الصين تتجه صوب إقليم هاينان بجنوب الصين عبر بحر الصين الجنوبي، في إطار ما تصفه بكين بتدريبات روتينية».

* قال ابن عالمة الفلك الأميركية فيرا روبين التي قادت جهود علمية بشأن المادة المعتمة في الكون إنها توفيت عن عمر 88 عامًا، وكان بعض زملاء روبين يرون أنها تستحق الفوز بجائزة نوبل.

* ترك 29 مشرعًا حزب ساينري الحاكم في كوريا الجنوبية اليوم، بعد خلافات داخلية في أعقاب الفضيحة التي ألمت بالرئيسة، باك كون هيه، التي أدت إلى مساءلتها.

* أكدت هيئة الطيران الكولومبية «أيروسيفيل» أن الطائرة التي تحطمت قرب ميدلين أواخر شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، مما أسفر عن مقتل لاعبين ومسؤولين في نادي كرة القدم البرازيلي شابيكوينسي، قد نفد وقودها.

* تبدأ اليوم محاكمة نحو 30 شرطيًا في أول جلسة تنظم في إسطنبول ضد مشتبه فيهم بالمشاركة في الانقلاب الفاشل في 15 يوليو (تموز) لإطاحة الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان.

* لقي 30 شخصًا من لاعبي ومشجعي فريق كرة قدم محلي مصرعهم غرقًا في بحيرة ألبرت في أوغندا، بعد انقلاب قارب كان يقلهم أثناء احتفال بعيد الميلاد.

* أعلنت الحكومة الفلبينية أن 6 أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم وفقد 18 آخرون في الفلبين بعد مرور الإعصار نوك - تين القوي الذي سبب اضطرابًا في احتفالات عيد الميلاد.



مصر تؤكد تمسكها باحترام سيادة الصومال ووحدة وسلامة أراضيه

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متوسطاً الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في أنقرة بعيد انتهاء المحادثات (رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متوسطاً الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في أنقرة بعيد انتهاء المحادثات (رويترز)
TT

مصر تؤكد تمسكها باحترام سيادة الصومال ووحدة وسلامة أراضيه

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متوسطاً الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في أنقرة بعيد انتهاء المحادثات (رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متوسطاً الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في أنقرة بعيد انتهاء المحادثات (رويترز)

قالت وزارة الخارجية المصرية، في بيان اليوم (الأحد)، إن الوزير بدر عبد العاطي تلقّى اتصالاً هاتفياً من نظيره الصومالي أحمد معلم فقي؛ لإطلاعه على نتائج القمة الثلاثية التي عُقدت مؤخراً في العاصمة التركية، أنقرة، بين الصومال وإثيوبيا وتركيا؛ لحل نزاع بين مقديشو وأديس أبابا.

ووفقاً لـ«رويترز»، جاء الاتصال، الذي جرى مساء أمس (السبت)، بعد أيام من إعلان مقديشو وإثيوبيا أنهما ستعملان معاً لحل نزاع حول خطة أديس أبابا لبناء ميناء في منطقة أرض الصومال الانفصالية، التي استقطبت قوى إقليمية وهدَّدت بزيادة زعزعة استقرار منطقة القرن الأفريقي.

وجاء في بيان وزارة الخارجية المصرية: «أكد السيد وزير خارجية الصومال على تمسُّك بلاده باحترام السيادة الصومالية ووحدة وسلامة أراضيها، وهو ما أمَّن عليه الوزير عبد العاطي مؤكداً على دعم مصر الكامل للحكومة الفيدرالية (الاتحادية) في الصومال الشقيق، وفي مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار».

وقال زعيما الصومال وإثيوبيا إنهما اتفقا على إيجاد ترتيبات تجارية للسماح لإثيوبيا، التي لا تطل على أي مسطح مائي، «بالوصول الموثوق والآمن والمستدام من وإلى البحر» بعد محادثات عُقدت يوم الأربعاء، بوساطة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.

وهذا الاجتماع هو الأول منذ يناير (كانون الثاني) عندما قالت إثيوبيا إنها ستؤجر ميناء في منطقة أرض الصومال الانفصالية بشمال الصومال مقابل الاعتراف باستقلال المنطقة.

ورفضت مقديشو الاتفاق، وهدَّدت بطرد القوات الإثيوبية المتمركزة في الصومال لمحاربة المتشددين الإسلاميين.

ويعارض الصومال الاعتراف الدولي بأرض الصومال ذاتية الحكم، والتي تتمتع بسلام واستقرار نسبيَّين منذ إعلانها الاستقلال في عام 1991.

وأدى الخلاف إلى تقارب بين الصومال ومصر، التي يوجد خلافٌ بينها وبين إثيوبيا منذ سنوات حول بناء أديس أبابا سداً مائيّاً ضخماً على نهر النيل، وإريتريا، وهي دولة أخرى من خصوم إثيوبيا القدامى.

وتتمتع تركيا بعلاقات وثيقة مع كل من إثيوبيا والصومال، حيث تُدرِّب قوات الأمن الصومالية، وتُقدِّم مساعدةً إنمائيةً مقابل موطئ قدم على طريق شحن عالمي رئيسي.

وأعلنت مصر وإريتريا والصومال، في بيان مشترك، في أكتوبر (تشرين الأول) أن رؤساء البلاد الثلاثة اتفقوا على تعزيز التعاون من أجل «تمكين الجيش الفيدرالي الصومالي الوطني من التصدي للإرهاب بصوره كافة، وحماية حدوده البرية والبحرية»، وذلك في خطوة من شأنها فيما يبدو زيادة عزلة إثيوبيا في المنطقة.

وذكر بيان وزارة الخارجية المصرية، اليوم (الأحد)، أن الاتصال بين الوزيرين تطرَّق أيضاً إلى متابعة نتائج القمة الثلاثية التي عُقدت في أسمرة في العاشر من أكتوبر.

وأضاف: «اتفق الوزيران على مواصلة التنسيق المشترك، والتحضير لعقد الاجتماع الوزاري الثلاثي بين وزراء خارجية مصر والصومال وإريتريا؛ تنفيذاً لتوجيهات القيادات السياسية في الدول الثلاث؛ لدعم التنسيق والتشاور بشأن القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك».

وفي سبتمبر (أيلول)، قال مسؤولون عسكريون واثنان من عمال المواني في الصومال إن سفينةً حربيةً مصريةً سلَّمت شحنةً كبيرةً ثانيةً من الأسلحة إلى مقديشو، تضمَّنت مدافع مضادة للطائرات، وأسلحة مدفعية، في خطوة من المرجح أن تفاقم التوتر بين البلدين من جانب، وإثيوبيا من جانب آخر.

وأرسلت القاهرة طائرات عدة محملة بالأسلحة إلى مقديشو بعد أن وقَّع البلدان اتفاقيةً أمنيةً مشتركةً في أغسطس (آب).

وقد يمثل الاتفاق الأمني مصدر إزعاج لأديس أبابا التي لديها آلاف الجنود في الصومال، يشاركون في مواجهة متشددين على صلة بتنظيم «القاعدة».