ألمانيا تجلي 54 ألف شخص لتفجير قنبلة من مخلفات الحرب العالمية

ألمانيا تجلي 54 ألف شخص لتفجير قنبلة من مخلفات الحرب العالمية
TT

ألمانيا تجلي 54 ألف شخص لتفجير قنبلة من مخلفات الحرب العالمية

ألمانيا تجلي 54 ألف شخص لتفجير قنبلة من مخلفات الحرب العالمية

ذكرت الشرطة الألمانية أنه من المتوقع ألا تنتهي عملية الإجلاء الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية لإبطال مفعول قنبلة تعود لفترة الحرب في مدينة أوجسبورج إلا بعد ظهر اليوم الأحد.
وأوضح المتحدث باسم الشرطة مانفريد جوتشالك، أن «الإبطال الفعلي لمفعول القنبلة التي تزن 1.8 طن لا يمكن أن يبدأ، وفقًا للوضع الحالي إلا بين الساعة 2 و3 ظهرًا بالتوقيت المحلي.
يشار إلى أنه من المعتاد أن تزن مثل هذه القنابل مئات الكيلوغرامات فقط.
وتم دعوة نحو 54 ألف شخص من سكان المدينة لمغادرة منازلهم طوعًا بحلول الساعة 10 صباحًا، وبعد ذلك سوف يتحقق أفراد الشرطة والمئات من أفراد الإطفاء أنه لم يعد هناك أي شخص في محيط كيلو ونصف كيلومتر حول القنبلة التي تم اكتشافها الثلاثاء الماضي، عند القيام بأعمال بناء بالمدينة.
وبحسب الشرطة، سوف تستغرق عملية التحقق هذه 4 ساعات على الأقل.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».