10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الاثنين 19/ 12/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الاثنين 19/ 12/ 2016
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الاثنين 19/ 12/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الاثنين 19/ 12/ 2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

* قالت قوات الأمن الأردنية في وقت متأخر أمس (الأحد) إنها قتلت 4 مسلحين بعد ملاحقتهم في قلعة مدينة الكرك جنوب البلاد، حيث تحصنوا عقب تبادل لإطلاق النار أسفر عن مقتل 9 أشخاص.

* استؤنفت عمليات الإجلاء في مدينة حلب السورية مع خروج أكثر من 1000 شخص من آخر جيب تحت سيطرة الفصائل المعارضة في المدينة صباح اليوم (الاثنين) بعد تأخير استمر ساعات.

* قال مسؤولون في الأمن والصحة في ليبيا إن 7 على الأقل قتلوا وأصيب 8 آخرون عندما استهدف انتحاري قوات موالية للحكومة في شرق ليبيا بمدينة بنغازي.

* قالت وسائل إعلام روسية إن طائرة من نوع «إيل 18» تابعة لوزارة الدفاع الروسية، هبطت اضطراريًا في جمهورية ياقوتيا في الشرق الأقصى (سيبيريا)، مما أدى إلى جرح بعض الركاب البالغ عددهم 39 شخصًا.

* تعتزم وزيرة البيئة الألمانية باربارا هيندريكس توقيع اتفاقية للتعاون الألماني البلجيكي في قضايا الأمن النووي اليوم في بروكسل، وذلك على خلفية مخاوف ألمانية من الأمن النووي في محطتي الطاقة النووية «تيهانجه 2» و«دويل 3» في بلجيكا.

* قالت وزارة الوحدة الكورية الجنوبية إن «سيول أعادت 8 كوريين شماليين وزورقين تم إنقاذهم في البحر الأسبوع الماضي عبر الحدود البحرية اليوم، وكانت زوارق دورية من البحرية الكورية الشمالية حاضرة لتسلمهم».

* قال رئيس غامبيا المنتخب آداما بارو إنه يعتزم تولي مهام منصبه في يناير (كانون الثاني) المقبل، على الرغم من طعن سلفه يحيى جامع على نتائج الانتخابات التي أجريت في الأول من ديسمبر (كانون الأول) الحالي، ودعوته لإجراء انتخابات جديدة.

* أعلنت كوريا الشمالية عما وصفته بـ«نجاح حملتها للتنمية الاقتصادية المتسارعة لمدة 200 يوم»، وتحقيق نتائج خطط الحملة.

* قالت منظمة العفو الدولية إن «ميانمار قد تكون مذنبة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، حسبما جاء في تقرير نشر اليوم، يوثق وحشية حملة (الأرض المحروقة) ضد أقلية الروهينغا المسلمة».

* رغم إعلان فوزه بانتخابات الرئاسة الأميركية التي جرت في 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، فإن المرشح الجمهوري دونالد ترامب ما زال يحتاج إلى تصويت من نوع آخر لاستكمال عملية الانتخابات وفق الدستور، حيث يتوجه أعضاء المجمع الانتخابي في كل ولاية أميركية على حدة، ظهر الاثنين، للتصويت رسميًا في إجراء روتيني يمنح ترامب مقعد البيت الأبيض، ومايك بنس منصب نائب الرئيس لأربع سنوات مقبلة.



10 قتلى في غارة جنوب الخرطوم

مواطنون في بورتسودان 30 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
مواطنون في بورتسودان 30 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
TT

10 قتلى في غارة جنوب الخرطوم

مواطنون في بورتسودان 30 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
مواطنون في بورتسودان 30 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)

أفاد مُسعفون متطوعون أن عشرة مدنيين سودانيين قُتلوا، وأصيب أكثر من 30 في غارة جوية جنوب الخرطوم.

وقالت غرفة الاستجابة الطارئة بالمنطقة، وهي جزء من شبكة من المتطوعين في جميع أنحاء البلاد يعملون على تنسيق إيصال المساعدات في الخطوط الأمامية، إن الضربة التي وقعت، الأحد، استهدفت «محطة الصهريج بمنطقة جنوب الحزام، للمرة الثالثة في أقل من شهر».

وقالت المجموعة إن القتلى قضوا حرقاً، وإن بين الجرحى الثلاثين خمسة في حالة حرجة لإصابتهم بحروق من الدرجة الأولى.

ونُقل بعض المصابين والجثامين المتفحمة إلى مستشفى بشائر الذي يبعد أربعة كيلومترات عن موقع القصف، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.

ويأتي الأهالي إلى منطقة الصهريج من مناطق مختلفة بغرض التبضع وشغل أعمال هامشية مثل بيع الأطعمة والشاي.

وقالت المجموعة إن قصف محطة الصهريج، للمرة الثالثة في أقل من شهر، «ليس سوى جزء من حملة تصعيد مستمرة تدحض ادعاءات أن القصف يركز فقط على الأهداف العسكرية، حيث تتركز الغارات على المناطق السكنية المأهولة».

ومنذ أبريل (نيسان) 2023، أسفرت الحرب بين الجيش النظامي السوداني وقوات «الدعم السريع» عن مقتل عشرات الآلاف. وفي العاصمة وحدها، قُتل 26 ألف شخص بين أبريل 2023 ويونيو (حزيران) 2024، وفقاً لتقرير صادر عن كلية لندن للصحة والطب الاستوائي.

وشهدت الخرطوم بعضاً من أسوأ أعمال العنف في الحرب، حيث جرى إخلاء أحياء بأكملها. ولم يتمكن الجيش، الذي يحتكر الأجواء بطائراته النفاثة، من استعادة السيطرة على العاصمة من قوات «الدعم السريع».

وتفيد أرقام الأمم المتحدة بأن ما يقرب من ثلث النازحين داخل السودان، البالغ عددهم 11.5 مليون شخص، فرُّوا من العاصمة.

واتُّهمت قوات «الدعم السريع» والجيش مراراً باستهداف المدنيين وقصف المناطق السكنية دون تمييز.