ماذا طلبت الكويت من السفير الإيراني عندما استدعته اليوم؟

ماذا طلبت الكويت من السفير الإيراني عندما استدعته اليوم؟
TT

ماذا طلبت الكويت من السفير الإيراني عندما استدعته اليوم؟

ماذا طلبت الكويت من السفير الإيراني عندما استدعته اليوم؟

استدعت وزارة الخارجية الكويتية، اليوم (الجمعة)، السفير الإيراني لدى الكويت لطلب الإفراج عن أربعة كويتيين احتجزوا في منطقة الأحواز جنوب غرب إيران.
وأكدت الخارجية الكويتية في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية "كونا"، أنها تتابع عن كثب مع السلطات الإيرانية المختصة موضوع الكويتيين الأربعة والتنسيق مع الجهات المعنية لضمان إطلاق سراحهم وعودتهم إلى بلادهم.
وقال مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية سامي الحمد، إنه "بناءً على تعليمات الشيخ صباح خالد الحمد الصباح النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية تم استدعاء السفير الإيراني لدى الكويت اليوم"، حيث نقل له اهتمام الوزارة بموضوع المواطنين الأربعة وسلمه مذكرة تتضمن طلب الإفراج عنهم والسماح للسفارة بزيارتهم ومتابعة أوضاعهم.
وأضاف أن "السفارة الكويتية في طهران باشرت اتصالاتها بالمسؤولين في الجهات الإيرانية المعنية لمعرفة ظروف وملابسات اعتقال المواطنين الكويتيين والطلب منهم السماح للسفارة بزيارتهم للاطمئنان على أوضاعهم والسعي لإطلاق سراحهم".



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».