موجز أخبار

موجز أخبار
TT

موجز أخبار

موجز أخبار

* كييف: مقتل ثلاثة جنود جراء قصف للانفصاليين شرق أوكرانيا
كييف - «الشرق الأوسط»: أعلن متحدث باسم وزارة الدفاع الأوكرانية أمس الأحد عن مقتل ثلاثة جنود وإصابة اثنين آخرين في منطقة النزاع شرقي أوكرانيا جراء قصف من جانب الانفصاليين المواليين لروسيا بالمنطقة. وقال المتحدث إن الجنود الثلاثة لقوا حتفهم عندما تم قصفهم بالألغام عند بلدة كرازنوهوفريفكا، بالقرب من منطقة دونتسك شرقي أوكرانيا أول من أمس، وأصيب جندي أيضًا هناك، فيما أصيب الجندي الآخر بجروح خلال معارك في بلدة فرشنتورتسك. يشار إلى أن منطقة شرقي أوكرانيا تشهد معارك متكررة بين قوات الجيش الأوكراني والانفصاليين المواليين لروسيا، والذين يتم دعمهم عسكريا من جانب روسيا منذ عام 2014. وبحسب بيانات الأمم المتحدة، فقد أسفرت هذه المعارك عن مقتل تسعة آلاف شخص حتى الآن.
* رئيس المفوضية الأوروبية: انضمام تركيا إلى التكتل قد يكون ممكنًا بحلول 2023
برلين - «الشرق الأوسط»: أعرب جان كلود يونكر، رئيس المفوضية الأوروبية، عن تأييده لمواصلة محادثات الانضمام مع تركيا، وذلك على النقيض من موقف البرلمان الأوروبي، الذي أوصى بتجميد هذه المحادثات. وفي تصريحات لصحيفة «فيلت آم زونتاج» الألمانية الصادرة أمس، قال يونكر إن الإبقاء على المحادثات «له جدواه لأسباب يأتي في طليعتها الناس (الشعب التركي)»، وتابع موضحًا: «علينا أن نعمل على أن تتحرك تركيا صوب الاتحاد الأوروبي، لا أن تواصل الابتعاد عنه بخطوات كبيرة.. وفي حال عثرت تركيا مرة أخرى على نهج صوب أوروبا، وفي حال نفذت الإصلاحات اللازمة في السياسة والاقتصاد والقضاء، فإن انضمام تركيا إلى التكتل سيكون ممكنًا بحلول 2023، لكن الأمر لا يبدو كذلك في اللحظة الراهنة، بل يبدو على النقيض». يذكر أن مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، سيبت اليوم الاثنين وغد الثلاثاء في مسألة مواصلة محادثات الانضمام مع تركيا، علمًا بأن وزير الخارجية النمساوي زباستيان كورتس كان قد أعلن عن تجميد المحادثات.
* قرغيزستان: الناخبون يصوتون في استفتاء حول تعديلات دستورية
بيشكيك (قرغيزستان) - «الشرق الأوسط»: بدأ الناخبون في قرغيزستان الإدلاء بأصواتهم أمس في استفتاء حول تعديلات دستورية تعزز صلاحيات رئيس الحكومة في الجمهورية السوفياتية السابقة في آسيا الوسطى، طبقًا لما ذكره موقع «روسيا اليوم» أمس. وفي حال إقرار التعديلات المقترحة، فسيحصل رئيس الحكومة على صلاحيات إضافية في مجال الميزانية، ولن يحتاج إلى ضوء أخضر من الرئيس أو البرلمان بتعيين وزراء أو إقالتهم. إلا أن المعارضة توجه انتقادات حادة لهذه التعديلات التي يدعمها الرئيس ألماز بيك أتامباييف، وتشكك في أن أتامباييف الذي لا يسمح له الدستور بالترشح للانتخابات الرئاسية في 2017، لكنه قد يصبح رئيسًا للحكومة، يسعى إلى البقاء في السلطة بعد مغادرته منصب الرئاسة.



رئيس الوزراء الكندي يقول إنه سيستقيل من رئاسة الحزب الحاكم

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يلقي كلمة في أوتاوا، 6 يناير 2025 (أ.ب)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يلقي كلمة في أوتاوا، 6 يناير 2025 (أ.ب)
TT

رئيس الوزراء الكندي يقول إنه سيستقيل من رئاسة الحزب الحاكم

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يلقي كلمة في أوتاوا، 6 يناير 2025 (أ.ب)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يلقي كلمة في أوتاوا، 6 يناير 2025 (أ.ب)

قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو خلال خطاب جرى بثه على الهواء مباشرة اليوم الاثنين إنه يعتزم الاستقالة من رئاسة الحزب الليبرالي الحاكم، لكنه أوضح أنه سيبقى في منصبه حتى يختار الحزب بديلاً له.

وقال ترودو أمام في أوتاوا «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وأتت الخطوة بعدما واجه ترودو في الأسابيع الأخيرة ضغوطا كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية وتراجع حزبه إلى أدنى مستوياته في استطلاعات الرأي.

وكانت صحيفة «غلوب آند ميل» أفادت الأحد، أنه من المرجح أن يعلن ترودو استقالته هذا الأسبوع، في ظل معارضة متزايدة له داخل حزبه الليبرالي.

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)

ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر لم تسمها لكنها وصفتها بأنها مطلعة على شؤون الحزب الداخلية، أن إعلان ترودو قد يأتي في وقت مبكر الاثنين. كما رجحت الصحيفة وفقا لمصادرها أن يكون الإعلان أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني الأربعاء. وذكرت الصحيفة أنه في حال حدثت الاستقالة، لم يتضح ما إذا كان ترودو سيستمر في منصبه بشكل مؤقت ريثما يتمكن الحزب الليبرالي من اختيار قيادة جديدة.

ووصل ترودو إلى السلطة عام 2015 قبل ان يقود الليبراليين إلى انتصارين آخرين في انتخابات عامي 2019 و2021.

لكنه الآن يتخلف عن منافسه الرئيسي، المحافظ بيار بواليافر، بفارق 20 نقطة في استطلاعات الرأي.