مقتنيات «إمبراطورية ديزني» في مزاد علني

مقتنيات «إمبراطورية ديزني» في مزاد علني
TT

مقتنيات «إمبراطورية ديزني» في مزاد علني

مقتنيات «إمبراطورية ديزني» في مزاد علني

أصبح بإمكان محبي والت ديزني، صاحب إمبراطورية «ديزني» أن يشتروا قطعة من التاريخ عندما عرضت وصية صاحب شركة الرسوم المتحركة الراحل وغيرها من مقتنياته للبيع في مزاد يوم أمس.
وأقيم المزاد في مؤسسة «بروفايلز إن هيستوري» في لوس أنجليس وعرضت 600 قطعة من فن الرسوم المتحركة وغيرها من المقتنيات المرتبطة بديزني. وتضمنت القائمة لقطات من أفلام شهيرة مثل «سندريلا» وفيلم عيد الميلاد «هاو ذا غرينتش ستول كريسماس».
كما عرض مسدس من عرض «قراصنة الكاريبي» الأصلي في عالم ديزني للمزاد أيضا. وذلك حسبما ذكرت وكالة «رويترز».
من جانبه، قال برايان تشانز مدير عمليات الاستحواذ في «بروفايلز إن هيستوري» إنه من المتوقع أن تباع وصية ديزني بما بين 40 و60 ألف دولار.
وفي عام 1923 شارك ديزني في تأسيس استوديو للرسوم المتحركة تحول مع الوقت إلى شركة لإنتاج الأفلام الروائية مثل «سنو وايت والأقزام السبعة» و«بامبي» و«سندريلا». وتوفي والت ديزني عام 1966 عن 65 عاما.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».