الخارجية الأميركية تحذر مواطنيها من هجمات محتملة لـ«داعش» و«القاعدة» في أوروبا

أجل التحذير ينتهي في 20 فبراير المقبل

الخارجية الأميركية تحذر مواطنيها من هجمات محتملة لـ«داعش» و«القاعدة» في أوروبا
TT

الخارجية الأميركية تحذر مواطنيها من هجمات محتملة لـ«داعش» و«القاعدة» في أوروبا

الخارجية الأميركية تحذر مواطنيها من هجمات محتملة لـ«داعش» و«القاعدة» في أوروبا

حذرت وزارة الخارجية الأميركية مواطنيها أمس (الاثنين) من تزايد مخاطر وقوع هجمات إرهابية في أنحاء أوروبا، خصوصًا أثناء موسم العطلات.
وقالت الخارجية الأميركية في بيان: «ينبغي للمواطنين الأميركيين توخي الحذر في المهرجانات والأحداث المرتبطة بالعطلات وفي الأسواق المفتوحة»، مضيفة أن هناك معلومات جديرة بالثقة عن أن تنظيمي «داعش» و«القاعدة» وجماعات تابعة لهما يواصلون التخطيط لهجمات في أوروبا.
وأشارت الوزارة إلى أن متطرفين نفذوا هجمات في بلجيكا وفرنسا وألمانيا وتركيا في العام الماضي، وقالت إنها لا تزال قلقة في شأن احتمال وقوع هجمات في أنحاء أوروبا.
وأضاف البيان: «ينبغي على المواطنين الأميركيين التحلي باليقظة عند حضور أحداث كبرى مرتبطة بالعطلات أو زيارة مواقع سياحية أو استخدام وسائل النقل العام أو التردد على أماكن العبادة أو المطاعم أو الفنادق وما إلى ذلك».
وذكرت الخارجية الأميركية في بيانها أن أجل التحذير ينتهي 20 من فبراير (شباط) 2017.



شي لبوتين: الصين وروسيا تتقدمان دائماً يداً بيد

الرئيس الصيني شي جينبينغ يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
الرئيس الصيني شي جينبينغ يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
TT

شي لبوتين: الصين وروسيا تتقدمان دائماً يداً بيد

الرئيس الصيني شي جينبينغ يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
الرئيس الصيني شي جينبينغ يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)

نقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، اليوم الثلاثاء، عن الرئيس الصيني شي جينبينغ قوله إن الصين وروسيا تتقدمان دائماً «يداً بيد» على الطريق الصحيح المتمثل في عدم الانحياز وعدم المواجهة وعدم استهداف أي طرف ثالث.

وخلال تبادله التهنئة بالعام الجديد مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، قال شي أيضاً إن الثقة المتبادلة والتنسيق الاستراتيجي بين البلدين يواصلان تحقيق مستويات أعلى تحت قيادتهما، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

وتعهّد شي جينبينغ بتشجيع «السلام العالمي» في رسالته إلى بوتين. وقال إنه «مهما تغيّر الوضع الدولي، ستظل الصين ثابتة في تعميق الإصلاح الشامل أكثر (...) وتشجيع السلام والتنمية العالميين».