الخارجية الأميركية تحذر مواطنيها من هجمات محتملة لـ«داعش» و«القاعدة» في أوروبا

أجل التحذير ينتهي في 20 فبراير المقبل

الخارجية الأميركية تحذر مواطنيها من هجمات محتملة لـ«داعش» و«القاعدة» في أوروبا
TT

الخارجية الأميركية تحذر مواطنيها من هجمات محتملة لـ«داعش» و«القاعدة» في أوروبا

الخارجية الأميركية تحذر مواطنيها من هجمات محتملة لـ«داعش» و«القاعدة» في أوروبا

حذرت وزارة الخارجية الأميركية مواطنيها أمس (الاثنين) من تزايد مخاطر وقوع هجمات إرهابية في أنحاء أوروبا، خصوصًا أثناء موسم العطلات.
وقالت الخارجية الأميركية في بيان: «ينبغي للمواطنين الأميركيين توخي الحذر في المهرجانات والأحداث المرتبطة بالعطلات وفي الأسواق المفتوحة»، مضيفة أن هناك معلومات جديرة بالثقة عن أن تنظيمي «داعش» و«القاعدة» وجماعات تابعة لهما يواصلون التخطيط لهجمات في أوروبا.
وأشارت الوزارة إلى أن متطرفين نفذوا هجمات في بلجيكا وفرنسا وألمانيا وتركيا في العام الماضي، وقالت إنها لا تزال قلقة في شأن احتمال وقوع هجمات في أنحاء أوروبا.
وأضاف البيان: «ينبغي على المواطنين الأميركيين التحلي باليقظة عند حضور أحداث كبرى مرتبطة بالعطلات أو زيارة مواقع سياحية أو استخدام وسائل النقل العام أو التردد على أماكن العبادة أو المطاعم أو الفنادق وما إلى ذلك».
وذكرت الخارجية الأميركية في بيانها أن أجل التحذير ينتهي 20 من فبراير (شباط) 2017.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».