الفيفا يعلن ترشيحات الكرة الذهبية.. والمعتزلان فيرغسون وهاينكس مرشحان قويان لجائزة أفضل مدرب في العالم

فوز ريبيري بجائزة أفضل لاعب أوروبي يعزز من فرصه في انتزاع الكرة الذهبية
فوز ريبيري بجائزة أفضل لاعب أوروبي يعزز من فرصه في انتزاع الكرة الذهبية
TT

الفيفا يعلن ترشيحات الكرة الذهبية.. والمعتزلان فيرغسون وهاينكس مرشحان قويان لجائزة أفضل مدرب في العالم

فوز ريبيري بجائزة أفضل لاعب أوروبي يعزز من فرصه في انتزاع الكرة الذهبية
فوز ريبيري بجائزة أفضل لاعب أوروبي يعزز من فرصه في انتزاع الكرة الذهبية

اختير ستة لاعبين من تشكيلة بايرن ميونيخ الفائزة بالثلاثية التاريخية ضمن قائمة من 23 مرشحا لنيل جائزة أفضل لاعب في العالم لكرة القدم 2013 أعلنها الاتحاد الدولي (الفيفا) أمس؛ أبرزهم الأرجنتيني ليونيل ميسي المتوج بها في السنوات الأربع الأخيرة، والبرتغالي كريستيانو رونالدو، والفرنسي فرانك ريبيري، والسويدي زلاتان إبراهيموفيتش. وإذا كانت المنافسة قد انحصرت في السنوات الأخيرة بين ميسي ورونالدو، فالمنافسة هذه المرة اشتدت بين هذين اللاعبين ولاعبين آخرين هما إبراهيموفيتش وريبيري. فقد عاد إبراهيموفيتش بقوة لينافس نجوم المسابقة الأولى، خصوصا رونالدو وميسي لاعبي ريال مدريد وبرشلونة الإسبانيين. وخرق إبراهيموفيتش مهاجم باريس سان جرمان الفرنسي جدار النجومية العريضة ولم يعد ينقصه سوى تحقيق لقب كبير لينافس على لقب الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم. أربعة أهداف وقعها «إبرا» في مرمى آندرلخت البلجيكي الأربعاء الماضي في دوري أبطال أوروبا، أحدها من تسديدة جاءت من كوكب آخر. لكن الأهداف الجميلة لا تكفي للمنافسة على الكرة الذهبية، كما أن زلاتان لم ينجح حتى الآن في نزع صورة اللاعب الغائب عن المناسبات الكبيرة؛ إذ لم ينجح مثلا في الفوز في دوري أبطال أوروبا على الرغم من الألقاب العدة التي أحرزها في البطولات المحلية أينما ذهب. كان نجم نوادي إنتر ميلان ويوفنتوس وميلان الإيطالية السابق ساطعا مطلع الشهر الحالي عندما رشح ريبيري للكرة الذهبية، بعد نجاح الأخير في الفوز في كل شيء تقريبا مع بايرن ميونيخ الألماني.
وانضم جوزيه مورينهو لقائمة مختصرة لاختيار أفضل مدرب في العالم رغم إخفاقه في الفوز بأي لقب كبير مع ريال مدريد الموسم الماضي في أداء وصفه المدرب البرتغالي ذاته بأنه «كارثي». واللاعب البريطاني الوحيد الذي دخل ضمن قائمة المرشحين هو غاريث بيل نجم منتخب ويلز المنتقل هذا الصيف إلى صفوف ريال مدريد الإسباني من توتنهام الإنجليزي مقابل 100 مليون يورو في أغلى صفقة في تاريخ كرة القدم، كما انضم لها الأوروغوياني أدينسون كافاني المنضم حديثا بدوره إلى باريس سان جرمان الفرنسي بعد تتويجه بلقب هداف الدوري الإيطالي مع نابولي الإيطالي.
وتجاهلت الترشيحات ستيفن كيشي مدرب منتخب نيجيريا بطل أفريقيا، بينما كان يايا توريه لاعب وسط مانشستر سيتي، الأفريقي الوحيد الذي يدخل إحدى القائمتين. ولا يوجد أي ممثل عن آسيا أو اتحاد أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي (كونكاكاف). وانضم من قائمة بايرن لاعبو منتخب ألمانيا مانويل نوير وباستيان شفاينشتايغر وتوماس مولر وفيليب لام إضافة إلى الفرنسي فرانك ريبيري والهولندي آرين روبن. وبات مسعود أوزيل نجم آرسنال الإنجليزي خامس لاعب ألماني دولي ضمن قائمة المرشحين، فيما أكمل البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم بوروسيا دورتموند قائمة تضم ثمانية لاعبين محترفين بالدوري الإسباني ضمن المرشحين للفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم. وشملت اللائحة أيضا نجم برشلونة الجديد الدولي البرازيلي نيمار القادم من سانتوس البرازيلي، وهداف أتليتكو مدريد الإسباني الموسم الماضي وموناكو الفرنسي حاليا الدولي الكولومبي راداميل فالكاو غارسيا.
كما تضم القائمة مرشحين بارزين معتادين مثل ليونيل ميسي وآندريس إنييستا وكريستيانو رونالدو. ودخل يوب هينكس مدرب بايرن السابق الذي حل مكانه بيب غوارديولا في تدريب الفريق، قائمة ترشيحات المدربين بعدما قاد الفريق للفوز بالدوري الألماني وكأس ألمانيا ودوري أبطال أوروبا. وانضم إلى القائمة المختصرة التي تضم 10 مدربين يتنافسون على جائزة الأفضل في العالم هذا العام مدرب ريال مدريد الحالي الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي قاد باريس سان جرمان إلى لقب الدوري الفرنسي، والسير المعتزل أليكس فيرغسون الربان السابق والأسطوري لسفينة مانشستر يونايتد الإنجليزي منذ 1986.
ومن ضمن المفاجآت استبعاد الكرواتي ماريو مانزوكيتش مهاجم بايرن رغم أن كثيرا من المعلقين يرون أنه صنع الفارق بين الموسم الماضي وموسم 2011 - 2012 حينما حل بايرن وصيفا في المسابقات الثلاث.
وكان لويس فيليبي سكولاري مدرب البرازيل الفائز بكأس القارات في يونيو (حزيران) الماضي المدرب الوحيد من أميركا الجنوبية الذي يدخل قائمة الترشيحات المختصرة.
ويمثل رادامل فالكاو وأديسون كافاني ولويس سواريز ونيمار وتياغو سيلفا أميركا الجنوبية في قائمة ترشيحات أفضل لاعب في العالم إضافة إلى ميسي. والستة يلعبون في أوروبا. ورغم أن العديد من المدربين المرشحين أخفقوا في الفوز بأي لقب كبير الموسم الماضي، فإن دخول مورينهو القائمة فجر أكبر مفاجأة؛ حيث إن نتائج ريال مدريد تحت قيادته كانت بعيدة جدا عن التوقعات. وأنهى ريال الموسم متأخرا بفارق 15 نقطة عن برشلونة في الدوري الإسباني وخسر أمام أتليتكو مدريد في نهائي كأس ملك إسبانيا وتفوق عليه بروسيا دورتموند في الدور قبل النهائي لدوري أبطال أوروبا. وتجاهلت الترشيحات الأرجنتيني دييغو سيميوني مدرب أتليتكو مدريد. وقال الفيفا في بيان: «تم اختيار قائمة 23 عبر خبراء من أعضاء لجنة كرة القدم في الفيفا ومجموعة من الخبراء في مجلة (فرانس فوتبول)». وأضاف أن «الاختيارات النهائية ستتم عبر قادة ومدربي المنتخبات الوطنية وممثلي وسائل الإعلام الدولية الذين ستختارهم مجلة (فرانس فوتبول). وسيقام حفل إعلان الفائزين في زيوريخ في 13 يناير (كانون الثاني) المقبل».
* المرشحون لجائزة الكرة الذهبية الويلزي غاريث بيل والبرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد الإسباني) والأوروغوياني أدينسون كافاني والسويدي زلاتان إبراهيموفيتش والبرازيلي تياغو سيلفا (باريس سان جرمان الفرنسي) والكولومبي راداميل فالكاو غارسيا (موناكو الفرنسي) والبلجيكيإيدين هازارد (تشيلسي الإنجليزي) والإسبانيان آندريس إنييستا وتشافي هرنانديز والأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار (برشلونة الإسباني) والألمان فيليب لام وتوماس مولر ومانويل نوير وباستيان شفاينشتايغر، والفرنسي فرانك ريبيري، والهولندي آرين روبن (بايرن ميونيخ الألماني) والبولندي روبرت ليفاندوفسكي (بوروسيا دورتموند الألماني) والألماني مسعود أوزيل (آرسنال الإنجليزي) والإيطالي آندريا بيرلو (يوفنتوس الإيطالي) والأوروغوياني لويس سواريز (ليفربول الإنجليزي) والعاجي يحيى توريه (مانشستر سيتي الإنجليزي) والهولندي روبن فان بيرسي (مانشستر يونايتد الإنجليزي).
* المرشحون لجائزة أفضل مدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي (باريس سان جرمان ثمن ريال مدريد) والإسباني رافايل بينيتيز (تشيلسي ثم نابولي) والإيطالي أنطونيو كونتي (يوفنتوس) والإسباني فيسنتي دل بوسكي (منتخب إسبانيا) والسير أليكس فيرغسون (مانشستر يونايتد ثم الاعتزال) والألماني يوب هاينكس (بايرن ميونيخ ثم الاعتزال) والألماني يورغن كلوب (بوروسيا دورتموند) والبرتغالي جوزيه مورينهو (ريال مدريد ثم تشيلسي) والبرازيلي لويز فيليبي سكولاري (منتخب البرازيل) والفرنسي آرسين فينغر (آرسنال).



بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
TT

بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)

قال إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، إن كول بالمر وويسلي فوفانا سيكونان متاحين للمشاركة مع الفريق عندما يستضيف إيفرتون، السبت، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لكن ليام ديلاب سيغيب لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع بسبب إصابة في الكتف.

ويسعى تشيلسي، الذي يبحث عن فوزه الأول في الدوري منذ مباراته خارج ملعبه أمام بيرنلي، للتعافي من خسارته، منتصف الأسبوع، في دوري أبطال أوروبا أمام أتلانتا، إذ اضطر قلب الدفاع فوفانا إلى الخروج بسبب إصابة في العين.

واستُبعد لاعب خط الوسط الهجومي بالمر، الذي عاد مؤخراً من غياب دام لستة أسابيع بسبب مشكلات في الفخذ وكسر في إصبع القدم، من رحلة أتلانتا كجزء من عملية التعافي.

وقال ماريسكا الجمعة: «(بالمر) بخير. حالته أفضل. وهو متاح حالياً... أنهى أمس الجلسة التدريبية بشعور متباين، لكن بشكل عام هو على ما يرام. ويسلي بخير. أنهى الحصة التدريبية أمس».

وقال ماريسكا إن المهاجم ديلاب، الذي أصيب في كتفه خلال التعادل السلبي أمام بورنموث، يوم السبت الماضي، يحتاج إلى مزيد من الوقت للتعافي.

وأضاف: «قد يستغرق الأمر أسبوعين أو ثلاثة أو أربعة أسابيع. لا نعرف بالضبط عدد الأيام التي يحتاجها».

ويكافح تشيلسي، الذي لم يحقق أي فوز في آخر أربع مباريات، لاستعادة مستواه السابق هذا الموسم، حين فاز في تسع من أصل 11 مباراة في جميع المسابقات بين أواخر سبتمبر (أيلول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، بما في ذلك الفوز 3-صفر على برشلونة.


لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».