المؤتمر السعودي الدولي لتقنية المعلومات ينطلق الأحد

المؤتمر السعودي الدولي لتقنية المعلومات ينطلق الأحد
TT

المؤتمر السعودي الدولي لتقنية المعلومات ينطلق الأحد

المؤتمر السعودي الدولي لتقنية المعلومات ينطلق الأحد

تنظم مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في مقرها بالرياض، يوم الأحد المقبل، المؤتمر السعودي الدولي الرابع لتقنية المعلومات، تحت عنوان «تحليل البيانات الضخمة»، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
يناقش المؤتمر على مدى 4 أيام معالجة البيانات الضخمة وتحليلها وتصميم واجهات المستخدم والتطبيقات لمنصات البيانات وتقنيات البيانات التصويرية وتحليل وسائل التواصل الاجتماعي، إضافة إلى تحليل البيانات الضخمة في إنترنت الأشياء والمدن الذكية.
يستهدف المؤتمر المهتمين بمجال تقنية المعلومات، ويعد فرصة للباحثين والمتخصصين للاطلاع على أحدث الأبحاث والابتكارات في مجالات جمع وتحليل واستخدام البيانات الضخمة، ويناقش 4 محاور، هي تطبيقات التنقيب في البيانات ومعالجة الصور ومعالجة اللغات الطبيعية وتطبيقاتها والمحاكاة والبنى التحتية.
ويستضيف المؤتمر من خارج المملكة 3 من المتحدثين المتخصصين في مجال تقنية المعلومات، لإلقاء أوراقهم العلمية في مجال تحليل البيانات الضخمة.



وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)

​وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السادسة التي يسيّرها «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، إلى مطار دمشق، وتحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

كما عبرت، صباح (الأحد)، أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي، معبر جابر الأردني للعبور منه نحو سوريا؛ حيث وصلت 60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية، وهي أولى طلائع الجسر البري السعودي لإغاثة الشعب السوري.

المساعدات السعودية للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً (واس)

وقال الدكتور سامر الجطيلي، المتحدث باسم المركز، إن الجسر البري سيدعم الجهود في سبيل إيصال المساعدات لجميع الأراضي السورية؛ إذ يشمل كميات كبيرة وضخمة من المواد الغذائية والصحية والإيوائية، وتنقل بعد وصولها إلى دمشق إلى جميع المناطق الأخرى المحتاجة.

60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية عبرت معبر جابر الحودي إلى سوريا (مركز الملك سلمان)

وأضاف الجطيلي أن جسر المساعدات البري إلى دمشق يتضمن معدات طبية ثقيلة لا يمكن نقلها عن طريق الجو؛ مثل: أجهزة الرنين المغناطيسي، والأشعة السينية والمقطعية.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة، خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.