«سكاي برايم» تشارك في معرض جاكارتا الإسلامي الدولي للحج والعمرة

«سكاي برايم» تشارك في معرض جاكارتا الإسلامي الدولي للحج والعمرة
TT

«سكاي برايم» تشارك في معرض جاكارتا الإسلامي الدولي للحج والعمرة

«سكاي برايم» تشارك في معرض جاكارتا الإسلامي الدولي للحج والعمرة

تشارك شركة سكاي برايم للخدمات الجوية في معرض جاكارتا الدولي للحج والعمرة في دورته الثانية، الذي أقيم خلال الفترة 28 - 30 أكتوبر (تشرين الأول) 2016 في جاكارتا بإندونيسيا.
وتأتي مشاركة سكاي برايم للخدمات الجوية في هذا الحدث العالمي تأكيدا لريادتها في تقديم أفخر وأرقى خدمات طيران رجال الأعمال والطيران الخاص في السعودية وحول العالم.
وبهذه المناسبة، أطلقت سكاي برايم إحدى خدماتها الجديدة «فلاي برايم» للخدمات الجوية، التي من خلالها تقدم خدمات الطيران الخاص لحجاج ومعتمري بيت الله الحرام القادمين من جميع أنحاء العالم إلى المملكة العربية السعودية لزيارة مكة المكرمة والمدينة المنورة.
وأكد سالم بن عبيد المزيني، الرئيس التنفيذي لشركة سكاي برايم، أهمية هذه المشاركة قائلا: «إننا نسعى أن نكون متواجدين في مثل هذه الفعاليات الدولية تأكيدا على ريادة الشركة في مجال الخدمات الجوية على مستوى الشرق الأوسط والعالم، لذا، وبمناسبة مشاركتنا للمرة الأولى في المعرض الدولي الإسلامي للحج والعمرة فنحن سعداء بإطلاق فلاي برايم للخدمات الجوية، التي من خلالها نطرح منتجا جويا خاصا بحجاج وضيوف بيت الله الحرام، ومن خلالها نقدم تجربة سفر فريدة ومريحة وممتعة للحجاج والمعتمرين، وفق معايير سكاي برايم، حيث تعتبر سكاي برايم أكبر مشغل طيران خاص في الشرق الأوسط».



مسؤولتان في «الفيدرالي»: معركة التضخم لم تنته بعد

دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)
دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)
TT

مسؤولتان في «الفيدرالي»: معركة التضخم لم تنته بعد

دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)
دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)

قالت اثنتان من صانعي السياسة في «الاحتياطي الفيدرالي» إنهما يشعران بأن مهمة البنك المركزي الأميركي في ترويض التضخم لم تنتهِ بعد، لكنهما أشارا أيضاً إلى أنهما لا يريدان المخاطرة بإلحاق الضرر بسوق العمل أثناء محاولتهما إنهاء هذه المهمة.

وتسلِّط هذه التصريحات الصادرة عن محافِظة البنك المركزي الأميركي، أدريانا كوغلر، ورئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي، الضوء على عملية الموازنة الدقيقة التي يواجهها محافظو المصارف المركزية الأميركية، هذا العام، وهم يتطلعون إلى إبطاء وتيرة خفض أسعار الفائدة؛ فقد خفَّض «الاحتياطي الفيدرالي» أسعار الفائدة قصيرة الأجل بمقدار نقطة مئوية كاملة، العام الماضي، إلى النطاق الحالي الذي يتراوح بين 4.25 في المائة و4.50 في المائة.

وانخفض التضخم، حسب المقياس المفضل لدى «الاحتياطي الفيدرالي»، بشكل جيد من ذروته في منتصف عام 2022 عند نحو 7 في المائة، مسجلاً 2.4 في المائة في نوفمبر (تشرين الثاني). ومع ذلك، لا يزال هذا أعلى من هدف «الاحتياطي الفيدرالي» البالغ 2 في المائة. وفي ديسمبر (كانون الأول)، توقع صانعو السياسة تقدماً أبطأ نحو هذا الهدف مما توقعوه سابقاً.

وقال كوغلر في المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو: «ندرك تماماً أننا لم نصل إلى هناك بعد... وفي الوقت نفسه، نريد أن يبقى معدل البطالة كما هو، وألا يرتفع بسرعة».

في نوفمبر، كان معدل البطالة 4.2 في المائة، وهو ما يتفق في رأيها ورأي زميلتها دالي مع الحد الأقصى للتوظيف، وهو الهدف الثاني لـ«الاحتياطي الفيدرالي»، إلى جانب هدف استقرار الأسعار.

وقالت دالي، التي كانت تتحدث في الجلسة إياها: «في هذه المرحلة، لا أريد أن أرى المزيد من التباطؤ في سوق العمل. ربما يتحرك تدريجياً في نتوءات وكتل في شهر معين، ولكن بالتأكيد ليس تباطؤاً إضافياً في سوق العمل».

لم يُسأل صانعو السياسات، ولم يتطوعوا بإبداء آرائهم حول التأثير المحتمل للسياسات الاقتصادية للرئيس القادم، دونالد ترمب، بما في ذلك الرسوم الجمركية والتخفيضات الضريبية، التي تكهَّن البعض بأنها قد تغذي النمو وتعيد إشعال التضخم.