مفاجأة.. «نتفليكس» لا يعرض سوى 31 من أفضل 250 فيلمًا على الإنترنت

مفاجأة.. «نتفليكس» لا يعرض سوى 31 من أفضل 250 فيلمًا على الإنترنت
TT

مفاجأة.. «نتفليكس» لا يعرض سوى 31 من أفضل 250 فيلمًا على الإنترنت

مفاجأة.. «نتفليكس» لا يعرض سوى 31 من أفضل 250 فيلمًا على الإنترنت

أظهرت دراسة جديدة أن خدمة البث الحي للأفلام على الإنترنت «نتفليكس» لا تعرض سوى 31 فيلما من أفضل 250 فيلما بحسب تصويت مستخدمي قاعدة بيانات الأفلام على شبكة الإنترنت.
ويبدو أن التزام «نتفليكس» ببث أفلام جماهيرية يتراجع في الوقت الحالي، بحسب ما ذكرته صحيفة «غارديان» البريطانية.
وبحسب موقع «مراقب البث» فإن أسماء الأفلام المتاحة تتضمن أفلاما مشهورة مثل «خيال رخيص» و«فورست غامب»، لكن لا تتضمن مثلا أفلاما ضمن قائمة أفضل 250 فيلما، مثل «خلاص شاوشانك»، أو أيا من الخمسة أفلام الأولى في القائمة.
وأظهر التقرير كذلك أن عدد تلك الأفلام التي يتم عرضها على «نتفليكس» يتضاءل.
وكانت دراسة سابقة لأحد مستخدمي موقع «ريديت» في 2014، قد وجدت 49 فيلما يتم عرضها، ومن بين الأفلام التي تبدو قد اختفت نجد فيلم «الخريج»، و«آني هول» و«فارغو».



تناولتها جزئياً... امرأة أميركية تُقتل على يد خنازير جارها

الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)
الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)
TT

تناولتها جزئياً... امرأة أميركية تُقتل على يد خنازير جارها

الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)
الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)

تعرَّضت امرأة من ولاية أوهايو الأميركية للهجوم والقتل والأكل الجزئي في منزلها من قبل خنازير جارها في يوم عيد الميلاد، وفقاً للشرطة.

عثر المسؤولون على جثة ريبيكا ويسترغارد ريغني (75 عاماً) في منزلها في باتاسكالا. وكانت قد فشلت في الوصول إلى منزل ابنة أختها في 25 ديسمبر (كانون الأول)، بحسب صحيفة «إندبندنت».

عثرت الشرطة عليها متوفاة «بإصابات في ساقيها» على الدرجات الأمامية لمسكنها نحو الساعة الثالثة مساءً في اليوم نفسه. قال المسؤولون إنها تعرَّضت للهجوم من قبل الخنازير.

كما عثر المسؤولون على خنزير كبير داخل المنزل. شوهد خنزيران يتجولان بالقرب من العقار في وقت سابق، وتعتقد الشرطة أن هذين الخنزيرين هاجما المرأة.

وعُثر على خنزيرين آخرين في منزل الجيران.

وقد حدَّد المسؤولون أنها ماتت بعد «نزف بسبب إصابات سطحية واسعة النطاق من قبل حيوانات الماشية». وقد اعتُبرت وفاتها بأنها «حادث». كما ورد أن المرأة كانت تعاني من مشكلات صحية سابقة. أخبرت الشرطة المالك أن الخنازير سيتم «عزلها حتى إشعار آخر».

ولم يتم توجيه اتهامات جنائية للجار حتى الآن.

وقال رئيس شرطة باتاسكالا، بروس بروكس، إن الحادث أصبح أكثر تعقيداً؛ بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة.

وشرح: «لو كانت الحيوانات عبارة عن كلاب بيتبول أو روتويلر أو أي من الكلاب الـ15 الأخرى التي تعدّ شبه عدوانية، فسنعرف الإجابة على الفور. لكن بوصفها حيوانات مزرعة، فهذا ليس شيئاً تعامَلنا معه هنا على الإطلاق».

ووصف وفاة المرأة بأنها «موقف مروع، فظيع».

من جهته، قال جار ويسترغارد ريغني، ديفيد مولينغز، إن الهجوم «مجنون للغاية، ووحشي لأنه لا يوجد خنازير برية تتجول هنا. لم أرَ خنازير قط باستثناء في السوق أسفل الشارع. الأمر مربك للغاية. هذا حي هادئ، لا يحدث شيء هنا. لقد صُدِمت لمجرد سماع أن الخنازير قتلت امرأة. كان الأمر صادماً بعض الشيء».