ألعاب الكومبيوتر الجديدة.. دمج الإثارة مع السرد القصصي

قصص بخطط وحبكات عاطفية تضع اللاعبين أمام معضلات صعبة

مشهد من لعبة «باتمان.. سلسلة ألعاب تلتيل» - مشهد من «لعبة العروش.. سلسلة ألعاب تلتيل»
مشهد من لعبة «باتمان.. سلسلة ألعاب تلتيل» - مشهد من «لعبة العروش.. سلسلة ألعاب تلتيل»
TT

ألعاب الكومبيوتر الجديدة.. دمج الإثارة مع السرد القصصي

مشهد من لعبة «باتمان.. سلسلة ألعاب تلتيل» - مشهد من «لعبة العروش.. سلسلة ألعاب تلتيل»
مشهد من لعبة «باتمان.. سلسلة ألعاب تلتيل» - مشهد من «لعبة العروش.. سلسلة ألعاب تلتيل»

في أحد مشاهد لعبة الكومبيوتر الجديدة التي صدرت باسم «باتمان، سلسلة ألعاب تلتيل Batman: The Telltale Series»، كان بروس واين يقيم حفلة لصديقه عندما فوجئ بشخص من العالم الآخر يقترب ويمد يده له.
تضع اللعبة المستخدم أمام خيارين: إما مد اليد أمام الجميع للسلام مع ملك الجريمة أو الرفض والمخاطرة بمواجهة أخطر رجال غوثام، ففي بيئة مليئة بالعنف والحركة، فإن أغلب ألعاب الفيديو تظهر شخصية ما باعتباره القوي القادر على شق طريقه وسط المدينة بسهولة. لكن ما يميز اللعبة من إنتاج شركة «تلتيل غيمز» التي ابتدعت شخصية «باتمان» أنه بمقدورك اختيار لحظة المغامرة. فتلك الشركة هي التي منحت الحياة للألعاب التي تشتمل على قصة، يحدد فيها اللاعبون طريقة حل اللغز.
* قصص وحبكات
منذ إنشائها عام 2004، ركزت شركة «تلتيل» على الألعاب التي تعتمد على تقديم قصة معينة أكثر من تركيزها على الحركة، وذلك باستخدام خطط وحبكات عاطفية تضع اللاعبين أمام خيارات صعبة ذات معضلات أخلاقية. فقد أثبتت تلك الاستراتيجية نجاحها وباعت تلتيل 85 مليون نسخة من اللعبة حتى الآن. وشجع هذا النجاح الكثير من استوديوهات صناعة الألعاب مثل «دونتنود إنترتينمنت» و«سوبر ماسيف غيمز»، على اشتمال ألعابها الجديدة على قصص مشابهة. وشجع النجاح مؤسسة هوليوود على التعاون مع شركة «تلتيل» وترجمة ألعاب مثل «إتش بي أو»، و«غيم أوف ثرون» و«وكنغ ديد» وتحويلها إلى ألعاب قصصية.
ويقول كيفين برنر، المدير التنفيذي ومؤسس تلتيل: «إننا نصنع ألعابا وإن كانت ليست كباقي الألعاب»، مضيفا: «الشركة تنتج روايات تعتمد على السرد الروائي».
غير أن الشركة المنتجة تغامر بحصر نفسها داخل معادلة واحدة، وهي المعضلة نفسها التي تواجه جميع استوديوهات إنتاج الألعاب: إذ كيف يمكننا المحافظة على التجديد عاما بعد آخر؟ فرغم أن موضوع ألعاب تلتيل يحول طبيعة اللعبة من حكايات الترفية العائلي إلى نمط من الرعب والوحشية، فقد استمر مصممو تلك القصص على حالهم لفترة طويلة، إذ إنهم «يكررون نفس الشيء مرارا وتكرارا»، حسب ما يقوله مايكل باتشر، محلل ألعاب الكومبيوتر في شركة «ويدبوش سيكرويتي».
وأفادت شركة تلتيل بأنها انفتحت على جوانب جديدة، حيث صرح برنر قائلا: «نحن مهتمون بألعاب الفضاء الحركية والألعاب البعيدة المدى أيضا»، مشيرا إلى أن الأستوديو ينفذ برنامجا رائدا يهدف إلى تبني أفكار جديدة لتنفيذها في الألعاب بما فيها تلك التي تشتمل على قصص، وكشف أن الشركة تعتبر هذا التوجه بمثابة برنامجها للبحث والتطوير».
تعود فكرة الألعاب القصصية إلى مؤسسيها بارنر ودان كورنرز، وكذلك تروي مولاندر الذي غادر الشركة. وقد عمل هذا الفريق الثلاثي سويا وفي وقت متزامن لدى شركة لوكاستارز، فرع شركة لوكاسفيلم المختص بألعاب الفيديو المعروفة بإنتاجها لألعاب الفيديو الغنية بالقصص مثل ألعاب «غريم فشنانغو» و«ذا سكريت أوف مونكي إيلاند».
* ألعاب مغامرات شخصية
ورغم انتشار ألعاب المغامرات التي تعتمد على القصص، والتي كانت شركة «لوكاس أرتس» رائدة فيها، في الثمانينات وبداية التسعينات، انهارت مبيعاتها قبل نهاية القرن الماضي بعد ظهور الألعاب ثلاثية الأبعاد وألعاب القنص التي حققت رواجا في ذلك الحين. وعندما انسحب شركة «لوكاس آرت» وغيرها من الشركات من مجال ألعاب المغامرات، بدا هذا النوع من التسلية ميتا.
ولذلك، فعندما انسحب «برنر» ومجموعة المؤسسين من شركة «لوكاست آرتس» عام 2004 لتأسيس شركة تلتيل وسعوا لإنتاج ألعاب ذات تراخيص تعتمد على شخصيات، لا على معارك، واجهوا ضغوطا كبيرة حينها. فعلى مدار سنوات، كافحت الشركة الصغيرة التي تتخذ من سان رفائيل مقرا لها حاليا بعدما كانت تعمل في مكتب صغير يقع أمام سجن «سان كوينتين» العمومي ومقلب للقمامة. وقال كونرز: «لم يتوقع أي منا أن تتاح فرصا للنجاح». ولا تزال الشركات الاستثمارية مثل «غرانايت فرنتشر» تراهن على الشركة، فقد بلغت عائدات «تلتيل» نحو ستة ملايين دولار في أعوامها الأولى. ففي عام 2012، حقق مصمم البرنامج نجاحا في فيلم «ذا واكنغ ديد» الذي صمم على غرار أفلام «الأموات المتحركون» التي تتصرف بشكل مذهل كتلك التي نقرأ عنها في الروايات ونشاهدها في التلفزيون، لكن الفارق هنا أنه ركز على رجل يحاول أن يحمي فتاة صغيرة عندما أنهار العالم.
وشأن غالبية ألعاب «تيلي غيمز»، فقد بيعت كألعاب رقمية يجرى تحميلها من الإنترنت على حلقات جرى تطويرها على مراحل ولم تأتي فجأة. لاقت السلسلة نجاحا كبيرا وحصلت على الكثير من الجوائز في تلك الصناعة. بيع من الحلقة الأولى ما يزيد على مليون نسخة في 20 يوما، وهو رقم غير معتاد بالنسبة لشركات الإنتاج متوسطة الحجم. ويقول باتشر: «عثروا على معادلة فيلم الأموات المتحركون وأخذوا سمة مميزة منه ليصنعوا لعبة رائعة عرضت في السوق على مراحل».
واصلت شركة تلتيل تلك السياسة مع غيرها من الماركات، مما جعل من ألعابها مصدرا ممتعا للقصص التي شاهدناها في التلفاز وأفلام السينما والأفلام الكوميدية وحتى غيرها من ألعاب الفيديو غيم. ففي لعبة الفيديو «ماين كرافت»، أضافت الشركة سمة السرد القصصي على لعبة الفيديو الشهيرة. أنتجت شركة تلتيل أيضا سلسلة من ألعاب الفيديو الكوميدية باسم «حكايات من الأرض الحدودية» التي تعتمد على لعبة إطلاق نار أنتجتها شركة «غيربوكس سوفتوير».
وبحسب ميكي نيومان، المدير التنفيذي لشركة غيربوكس، في وصفه لشركة تيليتيل، أنهم «بدأوا بشخصيات وانتهوا بشخصيات».
* نجاح مهني
وبالفعل فقد تفوقوا على هوليوود، فبينما كان هناك الكثير من ألعاب فيديو باتمان، أفاد أميس كيرشان، نائب رئيس الإنتاج بشركة دي سي كوميكس التابعة لمؤسسة «وارنر بروس إنتراكتف إنترتينمنت» أن شركته سعت للعمل مع «تلتيل» لإنتاج اللعبة الجديدة لأن المصمم طرح «قصة باتمان بشكل خاص جدا ينصب التركيز فيه على الانقسام بين بروس واين وباتمان».
وفي العام الماضي، صرحت شركة ليونغيت التي أنتجت ألعاب باسم «هنغر غيم» أنها دخلت في استثمار كبير بتعاونها مع «تلتيل»، غير أنها لم تكشف عن أرقام محددة. وفي الإجمالي، حققت تلتيل عائدات تبلغ 54 مليون دولار، ولها نحو 350 موظفا. أنتجت بعض الاستوديوهات الأخرى بعض ألعاب الفيديو التي تعتمد على المغامرات والتي أبدعت في تطوير فكرة اختيار القصة التي نشرتها شركة تلتيل. وفي العام الماضي، أطلقت شركة «سوبر ماسيف غيمز» لعبة «أنتيل داون» المليئة بالأحداث المرعبة التي تحدد يستطيع فيها اللاعب تحديد أي الشخصيات يجب أن تعيش وأيها يجب أن تموت. «الحياة غريبة» هو اسم لعبة تعتمد على خيارات اللاعب ومقسمة على حلقات. وتشتمل اللعبة على شخصية البطلة صاحبة القدرات الخارقة التي تسمح لها بإعادة الزمن للوراء بشكل يضع أمام اللاعب الكثير من الخيارات لاستكمال القصة.
وتواصل شركة «تلتيل» استخدام أسلوب «المقاس الواحد للجميع»، بحسب ناثان غريسون، ناقد ومحلل لألعاب الفيديو بموقع كوتاكو التابع لشركة غريسون، الذي قام بتحليل الكثير من الألعاب من إنتاج «تلتيل»، وكانت غالبية تعليقاته إيجابية. غير أنه أضاف: «نتيجة لذلك، لم أعد متحمسا للعب ألعابهم بعد الآن». وقال بيرنر، لم تتباطأ تلتيل، فسجل أعمالها يشمل الكثير من حلقات باتمان، وفي الموسم القادم سوف تعمل في إنتاج حلقات «الأموات المتحركون» بالإضافة إلى لعبة «مارفيل إنترتينمينت غيم» المقرر طرحها العام القادم. تتعاون الشركة أيضا مع شركة ليونز غيت لاستكشاف تجربه إنتاج أول لعبة أصلية خاصة بها، وسوف يشتمل جزء منه على لعبة فيديو والجزء الآخر على عرض تلفزيوني. وأختتم برنر قائلا: «لا يزال هناك مجال لكل تلك الألعاب التجريبية غير التقليدية».
* خدمة «نيويورك تايمز»



أدوات مميزة لتحويل أفكارك إلى تصميمات مرئية جذابة

تتيح «فينغيج» قوالب وأدوات تخصيص سهلة بينما تستخدم «نابكن إيه آي» الذكاء الاصطناعي لتحويل النصوص إلى تصميمات جذابة (فينغيج)
تتيح «فينغيج» قوالب وأدوات تخصيص سهلة بينما تستخدم «نابكن إيه آي» الذكاء الاصطناعي لتحويل النصوص إلى تصميمات جذابة (فينغيج)
TT

أدوات مميزة لتحويل أفكارك إلى تصميمات مرئية جذابة

تتيح «فينغيج» قوالب وأدوات تخصيص سهلة بينما تستخدم «نابكن إيه آي» الذكاء الاصطناعي لتحويل النصوص إلى تصميمات جذابة (فينغيج)
تتيح «فينغيج» قوالب وأدوات تخصيص سهلة بينما تستخدم «نابكن إيه آي» الذكاء الاصطناعي لتحويل النصوص إلى تصميمات جذابة (فينغيج)

في عالمنا الحديث، أصبح المحتوى البصري من أهم الأدوات التي يستخدمها الأفراد والشركات للتواصل بفاعلية وسرعة. قد تكون لديك أفكار أو رسالة مهمة، لكن عرضها بأسلوب تقليدي قد لا يوصل فكرتك أو رسالتك كما ينبغي. هنا تأتي أدوات مثل (فينغيج) Venngage و(نابكن) Napkin AI، لتتيح للمستخدمين إنشاء تصاميم مرئية دون الحاجة إلى خبرة مسبقة في التصميم. حيث تقدم كل من (فينغيج) و(نابكن) مميزات فريدة تسهّل تحويل الأفكار المعقدة إلى محتوى بصري بسيط وجذاب وبشكل سريع وبسيط.

ما هي (فينغيج) Venngage؟

(فينغيج) Venngage هي منصة تصميم تساعد الأفراد والشركات على إنشاء محتوى مرئي احترافي، سواء كان ذلك إنفوغرافيك، أو تقارير، أو عروضاً تقديمية. بفضل مكتبة ضخمة من القوالب والأدوات السهلة، يستطيع أي شخص تصميم محتوى مرئي مميز يعبر عن أفكاره بوضوح.

«فينغيج» توفر أدوات بسيطة وفعّالة لإنشاء تصميمات مرئية مثل الإنفوغرافيك والتقارير لتحويل الأفكار إلى محتوى بصري جذاب (فينغيج)

الميزات الأساسية لـ (فينغيج) Venngage

صفحة التعديل توفر أدوات مرنة لإنشاء الإنفوغرافيك تشمل القوالب والنصوص الأيقونات والأشكال (فينغيج)

1. قوالب جاهزة لأفكارك: توفر (فينغيج) أكثر من 10000 قالب متنوع لتناسب مختلف الاستخدامات، من التسويق وحتى التعليم.

2. سهولة الاستخدام: تتيح واجهة السحب والإفلات تخصيص العناصر بشكل سهل، مما يمكّن أي مستخدم من إضفاء لمساته الخاصة على التصميم.

3. مكتبة متكاملة من الصور والأيقونات: تحتوي (فينغيج) على مكتبة غنية بالصور والأيقونات لتعزيز جاذبية التصميم.

4. التعاون الجماعي: يمكن للأفراد العمل سوياً على التصميم في الوقت الفعلي، مما يعزز الإنتاجية ويوفر الوقت.

5. أدوات الذكاء الاصطناعي: تساعد أدوات الذكاء الاصطناعي في (فينغيج) على تحسين النصوص وإيجاد طرق عرض مميزة تناسب محتوى المستخدم.

6. خيارات تصدير متعددة: بمجرد إتمام التصميم، يمكن للمستخدم تصديره بجودة عالية، سواء للاستخدام الرقمي أو للطباعة.

مع تحسينات الذكاء الاصطناعي ورسوم بيانية توضيحية اختر من بين 3 ملايين صورة و40000 أيقونة (فينغيج)

تعد (فينغيج) خياراً مثالياً لكل من يرغب في تحسين التواصل مع جمهوره من خلال تصميمات احترافية، سواء كان ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو المدونات، أو العروض التقديمية. المنصة مثالية للمسوقين والمدونين والمعلمين.

ما هي (نابكن إيه آي) Napkin AI؟

(نابكن أيه آي) Napkin AI هي أداة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحويل النصوص إلى تصميمات مرئية مبتكرة. تستخدم هذه المنصة الذكاء الاصطناعي لمساعدة المستخدمين على إعداد محتوى بصري جذاب يعبر عن الأفكار والبيانات بطريقة سهلة وسريعة.

منصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحويل النصوص إلى تصميمات مرئية جذابة بسرعة وسهولة وتخصيص الألوان والأيقونات بجودة عالية (نابكن)

الميزات الأساسية لـ (نابكن إيه آي) Napkin AI

1. تحويل النص إلى تصاميم تلقائياً: تقوم (نابكن) بتحليل النص المدخل وإنشاء تصميم مرئي يعبر عن المحتوى دون تدخل يدوي معقد.

2. واجهة سهلة التعديل: توفر أدوات تحرير بسيطة تتيح للمستخدم تخصيص التصميم بإضافة الألوان، والأيقونات، وتغيير الخطوط بسهولة.

3. مكتبة غنية بالقوالب والأيقونات: تتيح (نابكن) للمستخدمين اختيار قوالب متنوعة تناسب جميع أنواع الأفكار.

4. التعاون في الوقت الفعلي: مثل (فينغيج)، تتيح (نابكن) العمل الجماعي، حيث يمكن لعدة أفراد التفاعل مع التصميم بشكل متزامن.

5. خيارات تصدير مرنة: يمكن للمستخدم تصدير التصميمات بجودة عالية بصيغ مثل PNG، وSVG، وPDF، مما يسهل استخدامها لأغراض مختلفة.

بضغطة زر تتيح المنصة تحويل النصوص إلى تصميمات مرئية جذابة باستخدام الذكاء الاصطناعي (نابكن)

تسهل (نابكن) على المستخدمين تحويل أفكارهم إلى تصميمات مرئية بأقل جهد ممكن، مما يجعلها أداة رائعة للمسوقين، وفرق العمل، والطلاب، وكل من يرغب في إنشاء محتوى مرئي دون تعقيد. تساعد الأداة في تعزيز التواصل ونقل الأفكار بفاعلية وسهولة.

أيهما الأنسب لك: (فينغيج) Venngage أم (نابكن أيه آي) Napkin AI؟

لكل من (فينغيج) و(نابكن إيه آي) مزايا فريدة، وكلتاهما تعتمد على فكرة تسهيل إنشاء المحتوى البصري. قد تكون (فينغيج) الأنسب لمن يبحث عن مكتبة ضخمة من القوالب ومرونة في التصميمات التقليدية، بينما تعد (نابكن إيه آي) خياراً متميزاً لمن يفضل أداة ذكية توفر تصاميم سريعة بناءً على النصوص فقط.

• إذا كنت تريد تصميماً مرناً وتخصيصاً شاملاً، (فينغيج) Venngage قد تكون الأنسب لك.

• إذا كنت تبحث عن أداة تقوم بمعظم العمل نيابةً عنك وتحول النصوص مباشرة إلى تصاميم، (نابكن) ستكون الخيار الأفضل.

تعد (فينغيج) Venngage و(نابكن إيه آي) Napkin AI من الأدوات الرائعة التي تساعدك في التعبير عن أفكارك بصرياً بطرق مبتكرة وجذابة. بغض النظر عن خبرتك في التصميم، توفر لك كلتا الأداتين مميزات تساعدك في نقل أفكارك بفاعلية وقوة، مما يجعلهما خياراً ممتازاً لتحسين جودة المحتوى الذي تقدمه.