رغم أزمة «نوت 7».. «سامسونغ» تتوقع زيادة في أرباحها بنسبة 6.‏5 %

رغم أزمة «نوت 7».. «سامسونغ» تتوقع زيادة في أرباحها بنسبة 6.‏5 %
TT

رغم أزمة «نوت 7».. «سامسونغ» تتوقع زيادة في أرباحها بنسبة 6.‏5 %

رغم أزمة «نوت 7».. «سامسونغ» تتوقع زيادة في أرباحها بنسبة 6.‏5 %

أعلنت شركة «سامسونغ»، اليوم (الجمعة)، أنها تتوقع زيادة في أرباحها بنسبة 6.‏5 في المائة، في الربع الثالث من العام الحالي 2016، على الرغم من المشكلات الأخيرة المرتبطة بالهاتف الذكي للشركة «غالاكسي نوت 7».
وتوقعت الشركة العملاقة في بيان دوري أن تصل أرباحها من وراء أعمالها الأساسية إلى 8.‏7 تريليون وون (02.‏7 مليار دولار) في الفترة من يوليو (تموز) إلى سبتمبر (أيلول) من العام الحالي مقابل 39.‏7 تريليون وون في الربع نفسه من العام الماضي.
وفي الوقت نفسه، توقعت «سامسونغ» أن تهبط المبيعات بنسبة 2.‏5 في المائة، في الربع الثالث إلى 49 تريليون وون.
وجاء الرقم الخاص بالأرباح أعلى من المتوقع بعد تعويض تكلفة استرجاع هاتف «غالاكسي نوت 7» على المستوى العالمي بدعم من مبيعات «سامسونغ» القوية في قطاعات رقائق الذاكرة وشاشات العرض.



الليرة السورية ترتفع بشكل ملحوظ بعد تراجع حاد

الليرة السورية (رويترز)
الليرة السورية (رويترز)
TT

الليرة السورية ترتفع بشكل ملحوظ بعد تراجع حاد

الليرة السورية (رويترز)
الليرة السورية (رويترز)

شهدت الليرة السورية تحسناً ملحوظاً في قيمتها أمام الدولار، حيث أفاد عاملون في سوق الصرافة بدمشق يوم السبت، بأن العملة الوطنية ارتفعت إلى ما بين 11500 و12500 ليرة مقابل الدولار، وفقاً لما ذكرته «رويترز».

ويأتي هذا التحسن بعد أن بلغ سعر صرف الدولار نحو 27 ألف ليرة سورية، وذلك بعد يومين فقط من انطلاق عملية «ردع العدوان» التي شنتها فصائل المعارضة في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ويوم الأربعاء، قال رئيس الحكومة الانتقالية المؤقتة في سوريا، محمد البشير، لصحيفة «إيل كورييري ديلا سيرا» الإيطالية: «في الخزائن لا يوجد سوى الليرة السورية التي لا تساوي شيئاً أو تكاد، حيث يمكن للدولار الأميركي الواحد شراء 35 ألف ليرة سورية». وأضاف: «نحن لا نملك عملات أجنبية، وبالنسبة للقروض والسندات، نحن في مرحلة جمع البيانات. نعم، من الناحية المالية، نحن في وضع سيئ للغاية».

وفي عام 2023، شهدت الليرة السورية انخفاضاً تاريخياً أمام الدولار الأميركي، حيث تراجعت قيمتها بنسبة بلغت 113.5 في المائة على أساس سنوي. وكانت الأشهر الستة الأخيرة من العام قد شهدت الجزء الأكبر من هذه التغيرات، لتسجل بذلك أكبر انخفاض في تاريخ العملة السورية.