البرازيل تنشر 25 ألف جندي وسط أعمال عنف قبل الانتخابات

البرازيل تنشر 25 ألف جندي وسط أعمال عنف قبل الانتخابات
TT

البرازيل تنشر 25 ألف جندي وسط أعمال عنف قبل الانتخابات

البرازيل تنشر 25 ألف جندي وسط أعمال عنف قبل الانتخابات

قال وزير الدفاع البرازيلي راؤول جونجمان إنه بلاده ستنشر أكثر من 25 ألف جندي، لتأمين الانتخابات البلدية المقررة غدًا (الأحد)، وسط موجة من العنف السياسي خلفت ثلاثة قتلى في الأيام الأخيرة.
وسيجري نشر الجنود في 15 ولاية برازيلية من بين 26 ولاية، للحيلولة دون وقوع المزيد من العنف، بعدما قتل مرشحان لمناصب محلية في هجومين، في ريو دي جانيرو وولاية جوياس وسط البلاد، علاوة على منسق حملة انتخابية في ولاية بارانا جنوب البرازيل.
وأرجع جونجمان «الأزمة الأمنية في بعض الولايات»، إلى الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
وتكافح البرازيل للخروج من ركود عميق، مع ارتفاع معدلات البطالة، التي خلفت 12 مليون عاطل عن العمل، وفقًا لإحصائيات جديدة نشرت يوم الجمعة.
وسيتم نشر 6500 جندي على الأقل في ولاية ريو دي جانيرو، مع وجود ثلاثة آلاف آخرين تحت الطلب.
يُشار إلى أنه في مدينة ريو دي جانيرو، تمارس الميليشيات المسلحة وتجار المخدرات الابتزاز منذ سنوات من أجل السماح للسياسيين بالقيام بحملات انتخابية في المناطق الفقيرة الواقعة تحت سيطرتهم.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».