28 قتيلاً على الأقل في اشتباكات بين الشرطة وميليشيات بوسط الكونغو

جنود كونغوليون
جنود كونغوليون
TT

28 قتيلاً على الأقل في اشتباكات بين الشرطة وميليشيات بوسط الكونغو

جنود كونغوليون
جنود كونغوليون

قال وزير الداخلية الكونغولي، إيفاريست بوشاب، اليوم (الأحد)، إن 28 شخصا على الأقل قتلوا في 4 أيام من الاشتباكات بين قوات الأمن ورجال الميليشيات، في وسط البلاد.
وأفاد الوزير بأنه من بين القتلى 8 من قوات الأمن، و14 مسلحا، و6 مدنيين (منهم 3 تلاميذ)، كما أصيب عشرات آخرون.
وقال بوشاب إن أكثر من 50 مقاتلا قد اعتقلوا.
كان قتال قد اندلع، الخميس، عندما دخل أفراد الميليشيا بلدة كاسانجا، للانتقام لمقتل زعيمهم، كاموينا نسابو، على أيدي الشرطة، في أغسطس (آب) الماضي.
وتقاتل هذه الميليشيا ضد ما تسميه «هيمنة سياسية ظالمة» في إقليم كاساي، بوسط الكونغو.



رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
TT

رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)

أفادت شرطة كوبنهاغن، اليوم الخميس، برشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر، بينما كُتبت عليها رسائل مناهضة لإسرائيل.

وقالت الشرطة، في رسالة إلى «وكالة الصحافة الفرنسية»: «عند الساعة 7:29، أُبلغنا بأنّ مبنى وزارة الخارجية تعرَّض للتخريب عبر رسومات غرافيتي سياسية... نحقّق في المسألة».

وكُتب على المبنى، خلال الليل، عبارات: «قاطِعوا إسرائيل»، و«إسرائيل تقتل أطفالاً». وأظهرت صورٌ نشرتها وكالة «ريتزو» عمّال تنظيف يقومون بإزالة الطلاء والكلمات الموجودة على الواجهة.

ولم تعلّق وزارة الخارجية الدنماركية على هذا العمل حتى الآن.

ولليوم الرابع على التوالي، نفّذ الجيش الإسرائيلي، الخميس، عشرات الغارات على لبنان، في إطار استهدافه «حزب الله» المدعوم من إيران.

وأدّت الغارات، التي أسفرت عن مقتل أكثر من 600 شخص منذ الاثنين، إلى نزوح أكثر من 90 ألف شخص، وفقاً للأمم المتحدة. وأفادت مصادر أمنية لبنانية بأنّ 22 ألف شخص، من بين هؤلاء، توجّهوا إلى سوريا.

وأعلنت إسرائيل، التي تخوض حرباً ضد حركة «حماس» الفلسطينية في قطاع غزة منذ قرابة العام، في منتصف سبتمبر (أيلول) الحالي، أنها تنقل «مركز ثقل» عملياتها شمالاً نحو الحدود اللبنانية؛ للسماح بعودة عشرات الآلاف من النازحين إلى المنطقة التي يهاجمها «حزب الله» بشكل يومي منذ بدء النزاع في غزة.