محمد بن نايف وعبدالله بن زايد يستعرضان العلاقات الأخوية

أبوظبي تشيد بكلمة الرياض في الأمم المتحدة

محمد بن نايف وعبدالله بن زايد يستعرضان العلاقات الأخوية
TT

محمد بن نايف وعبدالله بن زايد يستعرضان العلاقات الأخوية

محمد بن نايف وعبدالله بن زايد يستعرضان العلاقات الأخوية

التقى الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، رئيس وفد السعودية في أعمال الدورة السنوية الـ71 للجمعية العامة للأمم المتحدة في مقر إقامته بنيويورك، مساء اليوم (الأربعاء)، الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية في الإمارات.
وأشاد الشيخ عبدالله بن زايد في بداية اللقاء بكلمة الرياض الضافية التي ألقاها ولي العهد اليوم في أعمال الدورة السنوية الـ 71 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، إضافة إلى بحث مجمل الأحداث التي تشهدها المنطقة.
حضر الاستقبال الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير المالية الدكتور إبراهيم العساف، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي، ووزير الخارجية عادل الجبير، ونائب مدير عام المباحث الفريق عبدالله القرني.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».