الإمارات تغير اسم شارع «الصفوح» الحيوي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز

الإمارات تغير اسم شارع «الصفوح» الحيوي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز
TT

الإمارات تغير اسم شارع «الصفوح» الحيوي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز

الإمارات تغير اسم شارع «الصفوح» الحيوي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز

وجّهت حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة بتغيير اسم شارع «الصفوح» في دبي إلى شارع «الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود».
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «وجهنا بتغيير مسمى شارع الصفوح بدبي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك العدل والعزم في مملكة العز والحزم».
وأضاف في تغريدة أخرى: «الملك سلمان رجل دولة، وصاحب موقف، وصانع قرار في المنطقة.. أجمع شعبه على محبته، وأجمع المسلمون على صدق نيته في خدمة دينه».
وذكر حاكم دبي أن «دولة الإمارات والسعودية اليوم إخوة متعاضدون، وأشقاء متحالفون يدافعون عن أوطانهم وعن أرض الحرمين، نسأل الله أن يديم جمعهم وعزهم ومجدهم».
ويعد شارع «الصفوح» من أهم الشوارع الحيوية في دبي، حيث يتضمن سلسلة من المنشآت السياحية والاقتصادية التي تعتبر من أهم ملامح دبي الحديثة.
ويضم الشارع منطقة الجميرا بييتش رزيدنس، ومدينة دبي للإعلام، ومدينة دبي للإنترنت، إلى جانب سلسلة من معالم الإمارة الحيوية.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».