دينيس روس: لا يمكن أن تصبح إيران شريكًا في الصراع ضد «داعش»

قال: تبنت دول الخليج ما كانت تفعله أميركا من قبل وهو تصنيف «حزب الله» تنظيمًا إرهابيًا

دينيس روس: لا يمكن أن تصبح إيران شريكًا في الصراع ضد «داعش»
TT

دينيس روس: لا يمكن أن تصبح إيران شريكًا في الصراع ضد «داعش»

دينيس روس: لا يمكن أن تصبح إيران شريكًا في الصراع ضد «داعش»

في الحوار الذي أجرته الشقيقة مجلة «المجلة» مع دينيس روس الذي عمل مبعوثا للولايات المتحدة في الشرق الأوسط في إدارة الرؤساء: جيمي كارتر، ورونالد ريجان، وجورج دابليو بوش، وبيل كلينتون، وباراك أوباما. وكان محركا رئيسيا لمعظم المبادرات الأميركية لدعم مبادرات السلام الإقليمية بما في ذلك «مؤتمر السلام في الشرق الأوسط»، تحدث روس عن نتائج الصفقة النووية الإيرانية، وأوضح مسارا بديلا يمكن اتخاذه حيال إيران، بالإضافة إلى حديثه عن الصراع مع التنظيمات التابعة لها في لبنان وسوريا وغيرها. كما عمل على تقييم إرث حرب إسرائيل - «حزب الله» بعد مرور عشر سنوات على انتهائها وآفاق وضع استراتيجية إقليمية لإضعاف تنظيم «حزب الله» في الوقت الراهن. كما تحدث عن «مبادرة السلام العربية» ودورها الحيوي في مساعي التغلب على العقبات التي تقف أمام التوصل إلى تسوية إسرائيلية - فلسطينية.
تفاصيل الحوار أضغط هنا



إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
TT

إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)
إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)

انتقد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، مالك منصة «إكس»، قانوناً مقترحاً في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاماً، وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.

وطرحت الحكومة الأسترالية المنتمية ليسار الوسط مشروع القانون في البرلمان، أمس (الخميس)، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.

وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.

وقال ماسك، الذي يُعدّ نفسه مدافعاً عن حرية التعبير، رداً على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة «إكس»: «تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت».

وتعهَّدت عدة دول بالفعل بالحد من استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي من خلال تشريعات، لكن سياسة أستراليا واحدة من أكثر السياسات صرامة، ولا تشمل استثناء بالحصول على موافقة الوالدين أو باستخدام حسابات موجودة سلفاً.

واصطدم ماسك سابقاً مع الحكومة الأسترالية بشأن سياساتها الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي ووصفها بأنها «فاشية» بسبب قانون المعلومات المضللة.