المتحدث باسم «الداخلية» السعودية: لم تسجل أي حالات تعكر صفو الحج

المتحدث باسم «الداخلية» السعودية: لم تسجل أي حالات تعكر صفو الحج
TT

المتحدث باسم «الداخلية» السعودية: لم تسجل أي حالات تعكر صفو الحج

المتحدث باسم «الداخلية» السعودية: لم تسجل أي حالات تعكر صفو الحج

أكد المتحدث الأمني بوزارة الداخلية السعودية اللواء منصور التركي، أنه لم تسجل من قبل جميع الجهات أي حالات تعكر صفو حج هذا العام أو تؤثر على الحجاج في تأدية نسكهم.
وأضاف في المؤتمر الصحفي الثالث للجهات المشاركة المنعقد بمقر الأمن العام بمشعر منى، اليوم (الإثنين)، أنه "أنه تم اكتمال الوقوف بعرفة والمبيت في مزدلفة ورمي جمرة العقبة وأداء طواف الإفاضة"، مشيرا إلى أن الجميع تابع عمليات التصعيد إلى عرفات وما تابعها من النفرة إلى مزدلفة ودخول الحجاج صباح هذا اليوم إلى منى وقيامهم برمي جمرة العقبة بكل يسر وسهولة وطمأنينة.
وأشار التركي إلى أن "الجهات لا زالت في إطار استكمال ما تبقى من خطط حج هذا العام، خاصة رمي الجمرات الثلاث يوم غد أول أيام التشريق وفي ثاني وثالث أيام التشريق قبل أن يغادر الحجاج بيت الله الحرام إلى العاصمة المقدسة لاستكمال ما تبقى من نسكهم من طواف وسعي والعودة إلى ديارهم سالمين غانمين".



تركيا تؤكد أن هدفها الاستراتيجي في سوريا هو القضاء على «الميليشيا الكردية»

وزير الخارجية التركي هاكان فيدان (رويترز)
وزير الخارجية التركي هاكان فيدان (رويترز)
TT

تركيا تؤكد أن هدفها الاستراتيجي في سوريا هو القضاء على «الميليشيا الكردية»

وزير الخارجية التركي هاكان فيدان (رويترز)
وزير الخارجية التركي هاكان فيدان (رويترز)

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، يوم أمس (الجمعة)، إن القضاء على الميليشيا الكردية السورية المدعومة من الولايات المتحدة هو «الهدف الاستراتيجي» لبلاده، ودعا أعضاء الميليشيا إلى مغادرة سوريا أو إلقاء السلاح.

وفي مقابلة مع قناة «إن تي في» التركية، دعا فيدان أيضاً حكام سوريا الجدد - المعارضة المسلحة التي اجتاحت دمشق والمدعومة من أنقرة- إلى عدم الاعتراف بالميليشيا، المعروفة باسم "وحدات حماية الشعب».

يذكر أن المجموعة متحالفة مع الولايات المتحدة في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) لكن تركيا تعتبرها «منظمة إرهابية» وتهديداً أمنياً.

وقال فيدان «يجب على أعضاء وحدات حماية الشعب غير السوريين مغادرة البلاد في أسرع وقت ممكن... يجب على مستوى القيادة بوحدات حماية الشعب بأكمله مغادرة البلاد أيضاً... بعد ذلك، يجب على من يبقوا أن يلقوا أسلحتهم ويواصلوا حياتهم».

وأضاف فيدان، أنه «مع تقدم المعارضة السورية المسلحة نحو دمشق والإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، طلبت تركيا في المحادثات التي كانت تجري في قطر في ذلك الوقت من إيران وروسيا عدم التدخل عسكرياً».