بدء أعمال قمة العشرين في هانغتشو الصينية بمشاركة ولي ولي العهد السعودي

بجلسة تحت عنوان «تعزيز سياسات التنسيق وفتح مسار للنمو»

بدء أعمال قمة العشرين في هانغتشو الصينية بمشاركة ولي ولي العهد السعودي
TT

بدء أعمال قمة العشرين في هانغتشو الصينية بمشاركة ولي ولي العهد السعودي

بدء أعمال قمة العشرين في هانغتشو الصينية بمشاركة ولي ولي العهد السعودي

بدأت أعمال قمة دول مجموعة العشرين اليوم (الأحد) في مدينة هانغتشو الصينية بمشاركة قادة دول المجموعة وبحضور الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي.
وقد التقى الأمير محمد بن سلمان، اليوم، رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي؛ وذلك على هامش انعقاد قمة قادة مجموعة العشرين.
وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون الثنائي القائم، وسبل دعمه بالإضافة إلى تطورات الأحداث على المستوى الاقليمي والدولي.
كما التقى الأمير محمد بن سلمان، رئيس اندونيسيا جوكو ويدودو، وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون الثنائي بين البلدين
ورأس وفد السعودية إلى القمة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ولدى وصوله إلى مقر القمة، كان في استقباله الرئيس شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية.
ثم التقطت الصور التذكارية لولي ولي العهد، وقادة دول مجموعة العشرين المشاركين في القمة.
بعد ذلك توجه قادة ورؤساء وفود الدول المشاركة إلى القاعة الرئيسية للقمة، حيث بدأت أعمال القمة بجلسة تحت عنوان " تعزيز سياسات التنسيق وفتح مسار للنمو".



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».