«الاتحاد للطيران» تطلق حملة عروض ترويجية عالمية مع خصومات تصل إلى 50 %

«الاتحاد للطيران» تطلق حملة عروض ترويجية عالمية مع خصومات تصل إلى 50 %
TT

«الاتحاد للطيران» تطلق حملة عروض ترويجية عالمية مع خصومات تصل إلى 50 %

«الاتحاد للطيران» تطلق حملة عروض ترويجية عالمية مع خصومات تصل إلى 50 %

أطلقت «الاتحاد للطيران» حملة عروضها السنوية العالمية التي تستهدف ضيوف درجة رجال الأعمال والدرجة السياحية وتوفر خصومات كبرى على أسعار الرحلات إلى أماكن واسعة من الوجهات في مختلف أنحاء العالم مع إمكانية السفر حتى يونيو (حزيران) 2017.
ويمكن للضيوف تحقيق الاستفادة المثلى من هذه العروض الترويجية المتاحة على مدار سبعة أيام فقط، عبر الحجز من خلال الموقع الإلكتروني للاتحاد للطيران أو عبر وكيل السفر المحلي الخاص بهم خلال الفترة من 29 أغسطس (آب) إلى 4 سبتمبر (أيلول) 2016.
وتوفر حملة العروض الترويجية خصومات تصل إلى 50 في المائة على أسعار تذاكر الرحلات إلى 45 وجهة من أشهر الوجهات في العالم على امتداد أوروبا، وآسيا، والشرق الأوسط، وأفريقيا، والأميركتين. وإضافة إلى ذلك، سوف يتمكن أعضاء برنامج الولاء التابع للشركة «ضيف الاتحاد» من اكتساب الأميال على كل أسعار التذاكر ضمن الحملة الترويجية.
وتعليقًا على ذلك، أفاد دانيال بارنجر، نائب أول الرئيس لشؤون المبيعات العالمية بالاتحاد للطيران، بالقول: «واصلنا التوسع في شبكتنا العالمية هذا العام وأضفنا المزيد من الطائرات إلى أسطولنا، بما يضمن تقديمنا لمنتجات عالية الجودة على امتداد طائراتنا وأتاحتها للملايين من الضيوف الذين يختارون السفر معنا كل عام.



عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
TT

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)

بعد موافقة مجلس الوزراء السعودي على «نظام المواد البترولية والبتروكيماوية»، أعلن وزير الطاقة، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن هذا النظام يأتي ليحقق عدداً من المستهدفات، في مقدمتها؛ تنظيم العمليات النفطية والبتروكيماوية، بما يسهم في النمو الاقتصادي، ودعم جهود استقطاب الاستثمارات، وزيادة معدلات التوظيف، ورفع مستويات كفاءة استخدام الطاقة، كما يُسهم في حماية المستهلكين والمرخص لهم، ويضمن جودة المنتجات، وإيجاد بيئة تنافسية تحقق العائد الاقتصادي العادل للمستثمرين.

ورفع عبد العزيز بن سلمان الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وإلى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على النظام.

وثمّن، في بيان، الدعم والتمكين اللذين تحظى بهما منظومة الطاقة من لدن القيادة، ويعززان قدرة المنظومة على الوصول إلى الاستثمار الأمثل للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، ويحققان مستهدفات «رؤية 2030»، مبيناً أن النظام يُسهم في بناء المنظومة التشريعية في قطاع الطاقة، بالاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وتحقيق المستهدفات الوطنية، ويكفل الاستخدامات المثلى للمواد النفطية والبتروكيماوية.

وإذ شرح أن النظام يأتي ليحل محل نظام التجارة بالمنتجات النفطية، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/18)، في 28 - 1 - 1439هـ، قال إنه يسهم كذلك في ضمان أمن إمدادات المواد النفطية والبتروكيماوية وموثوقيتها، وتحقيق الاستغلال الأمثل للمواد الخام، ودعم توطين سلسلة القيمة في القطاع، وتمكين الاستراتيجيات والخطط الوطنية، ويُعزز الرقابة والإشراف على العمليات النفطية والبتروكيماوية لرفع مستوى الالتزام بالأنظمة والمتطلبات، ومنع الممارسات المخالفة، من خلال تنظيم أنشطة الاستخدام، والبيع، والشراء، والنقل، والتخزين، والتصدير، والاستيراد، والتعبئة، والمعالجة لهذه المواد، بالإضافة إلى تنظيم إنشاء وتشغيل محطات التوزيع، وتشغيل المنشآت البتروكيماوية.​