موغابي يعود لزيمبابوي وسط شائعات عن تردي حالته الصحية

موغابي يعود لزيمبابوي وسط شائعات عن تردي حالته الصحية
TT

موغابي يعود لزيمبابوي وسط شائعات عن تردي حالته الصحية

موغابي يعود لزيمبابوي وسط شائعات عن تردي حالته الصحية

وصل الرئيس روبرت موغابي، رئيس زيمبابوي، إلى المطار الرئيسي بالعاصمة اليوم (السبت)، بعد رحلة بالخارج ثارت خلالها شائعات كثيرة عن تردي حالته الصحية وسعيه للعلاج في دبي، حسبما قال شاهد من وكالة «رويترز» للأنباء.
وبدت سمات البهجة على موغابي (92 عامًا) أثناء نزوله من الطائرة بصحبة مجموعة من مساعديه الأمنيين.
وقال أكبر زعماء أفريقيا سنًا للصحافيين: «توجهت إلى دبي لشأن عائلي يتعلق بأحد أبنائي».
وفي إشارة إلى التكهنات التي ترددت على بعض المواقع الإخبارية على الإنترنت بأنه يعاني مرضًا عضالاً، قال: «نعم.. أنا مت. حقًا أنا مت ثم بعثت من جديد كما يحدث دائمًا. بمجرد أن أعود لبلدي أحيا».
وشاعت الأنباء التي تتحدث عن اعتلال صحة موغابي، لكنه دائمًا يصف نفسه بأنه «في منتهى اللياقة».
ويرفض موغابي اتهامات معارضيه السياسيين بأنه دمر اقتصادًا من أكثر الاقتصادات الواعدة في أفريقيا منذ تولى السلطة عند الاستقلال عن بريطانيا في 1980.
وتجد زيمبابوي صعوبة بالغة في دفع رواتب أفراد الجيش والشرطة والموظفين، وتواجه توترات سياسية حتى داخل الحزب الحاكم.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».