كوريا الشمالية: إعدام مسؤولين أحدهما «نام» في حضرة الزعيم

كوريا الشمالية: إعدام مسؤولين أحدهما «نام» في حضرة الزعيم
TT

كوريا الشمالية: إعدام مسؤولين أحدهما «نام» في حضرة الزعيم

كوريا الشمالية: إعدام مسؤولين أحدهما «نام» في حضرة الزعيم

أعدمت كوريا الشمالية مسؤولين اثنين علنا، في مطلع أغسطس (آب) الحالي، لعصيانهما الزعيم كيم جونغ أون، حسبما ذكرت صحيفة كورية جنوبية، اليوم (الثلاثاء).
ونقلت صحيفة «جونغ أنغ إلبو» اليومية، عن مصدر مطلع على شؤون الشمال لم تحدد هويته، قوله إن وزير الزراعة السابق هوانغ مين والمسؤول الكبير في وزارة التعليم ري يونغ جين قد أعدما.
وأوضحت الصحيفة أن هوانغ أعدم بسبب مقترحاته السياسية التي اعتبرت تحديا لكيم جونغ أون، في حين أن ري ضبط غافيا في أثناء اجتماع مع كيم، وجرى التحقيق معه لاحقا فيما يتعلق بالفساد وازدراء الزعيم.
ولم يتسن التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل، ولكن إذا تأكد، فإنه سيكون أحدث حلقة في سلسلة من عمليات التصفية لمسؤولين رفيعي المستوى في عهد زعيمها الشاب.
وتحدثت تقارير إعلامية سابقة عن عمليات إعدام وتصفية في الدولة المعزولة، غير أنه ثبت لاحقا عدم صحة بعضها.
ونادرا ما تعلن كوريا الشمالية عن عمليات تصفية أو إعدام.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».