محمد بن سلمان: زيارتي لباكستان أكدت عمق العلاقة الاستراتيجية بين بلدينا

محمد بن سلمان: زيارتي لباكستان أكدت عمق العلاقة الاستراتيجية بين بلدينا
TT

محمد بن سلمان: زيارتي لباكستان أكدت عمق العلاقة الاستراتيجية بين بلدينا

محمد بن سلمان: زيارتي لباكستان أكدت عمق العلاقة الاستراتيجية بين بلدينا

أكد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، أن زيارته لباكستان أكدت على عمق العلاقة الاستراتيجية بين البلدين، والتلاحم بين الشعبين الشقيقين، مبينا أنها أتاحت بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بما يخدم الأمة الإسلامية.
جاء ذلك خلال برقية شكر بعثها ولي ولي العهد السعودي لرئيس الوزراء الباكستاني محمد نواز شريف إثر مغادرة سموه إسلام أباد في ختام زيارته لباكستان، وفيما يلي نصها:-
"السيد محمد نواز شريف رئيس الوزراء في باكستان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
يسرني وأنا أغادر بلدكم الشقيق إثر انتهاء زيارتي أن أقدم خالص شكري وعظيم امتناني على ما لقيته والوفد المرافق أثناء إقامتنا من حفاوة الاستقبال وكرم الوفادة.
دولة الرئيس .. لقد أتاحت لنا هذه الزيارة بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بما يخدم الأمة الإسلامية ، كما أكدت على عمق العلاقة الإستراتيجية بين بلدينا، والتلاحم بين شعبينا الشقيقين.
وختاماً ، أسأل المولى عز وجل لدولتكم موفور السعادة والعافية ، وللشعب الباكستاني الشقيق استمرار التقدم والرخاء.
وتقبلوا دولتكم فائق تحياتي وتقديري،،،"



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.