فندق «فورسيزونز الرياض» يدعوكم لتجربة عالم من الفخامة والرقي

فندق «فورسيزونز الرياض» يدعوكم لتجربة عالم من الفخامة والرقي
TT

فندق «فورسيزونز الرياض» يدعوكم لتجربة عالم من الفخامة والرقي

فندق «فورسيزونز الرياض» يدعوكم لتجربة عالم من الفخامة والرقي

يقع فندق «فورسيزونز الرياض» في «برج المملكة»، وهو من أجمل المعالم في المدينة ويجمع الفندق بين مجموعة متنوعة من الأجنحة الفاخرة والغرف المتميزة ليناسب متطلبات جميع الزائرين. موقع الفندق المتميز يجعله الوجهة المثالية لزيارات العمل أو الترفيه، فهو قريب من المناطق الرئيسية للتجارة ومراكز التسوق وكذلك المواقع الفنية والثقافية. بالإضافة إلى ذلك يمكن الوصول لمركز المملكة للتسوق مباشرة من لوبي الفندق ويحتوي المركز على ثلاث طوابق من الأسماء التجارية الراقية ومنطقة ترفيهية للأطفال بعنوان «سباركيز».
يتضمن فندق «فورسيزون الرياض 274 غرفة واسعة، بما في ذلك 37 جناحًا، ويقع ما بين الطابق 30 و50 في «برج المملكة»، ويستمتع زوار الفندق بالراحة والاستجمام والخدمة المثالية بالإضافة إلى الإطلالة الساحرة على مدينة الرياض، ويقدم الفندق مجموعة من الأجنحة الفاخرة التي تم تصميمها خصيصا لتلبية جميع وسائل الراحة والاسترخاء ومنها جناح المملكة الرائع وهو الأفخم في المملكة وهو عبارة عن طابقين من 48 إلى الطابق 50 ويشمل الجناح غرفة نوم فخمة وحمامًا عصريًا وغرفة ملابس وشاشة تلفزيون 85 بوصة في غرفة المعيشة ومطبخًا مع مدخل خاص ومصعد خاص داخل الجناح. وهناك أيضًا الجناح الملكي المتميز الذي يمنحك شعورًا فريدًا من التفرد والصفاء مع غرفة نوم رئيسية وخيار إضافة غرفتين نوم رئيسية. وأخيرا الجناح الرئاسي ويحتوي على غرف نوم ملكية وغرفة معيشة كبيرة منعزلة لتعزز إقامتك لتجربة لا تنسى وجميع الغرف تتفوق بمزايا فريدة وخدمة شخصية على مدى 24 ساعة.



السعودية وإسبانيا تناقشان فرص توطين صناعة «الدرون» و«السفن» و«السيارات»

أحد اللقاءات الثنائية التي عقدها وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي في إسبانيا (الشرق الأوسط)
أحد اللقاءات الثنائية التي عقدها وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي في إسبانيا (الشرق الأوسط)
TT

السعودية وإسبانيا تناقشان فرص توطين صناعة «الدرون» و«السفن» و«السيارات»

أحد اللقاءات الثنائية التي عقدها وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي في إسبانيا (الشرق الأوسط)
أحد اللقاءات الثنائية التي عقدها وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي في إسبانيا (الشرق الأوسط)

ناقش وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، بندر الخريّف، مع قادة كبرى الشركات الإسبانية، الفرص المتبادلة في مجال توطين أبرز الصناعات المتقدّمة التي تركّز على تطويرها الاستراتيجية الوطنية للصناعة، وتشمل توطين صناعة الطائرات دون طيّار ذات الحمولة الثقيلة ومكوّناتها، والسيارات وهندستها وتصميمها، وبناء السفن، والمحافظة على سلاسل إمداد تصنيعها، إضافةً إلى تطوير عمليات المسح الجيولوجي الشاملة والمستدامة.

وبدأ وزير الصناعة والثروة المعدنية من يوم الخميس الماضي، زيارة رسمية إلى إسبانيا، يبحث من خلالها فرص تنمية القدرات البشرية في قطاعي الصناعة والتعدين، وحلول الاستدامة التعدينية، وجذب شركات التعدين الإسبانية؛ للاستثمار في الفرص النوعية التي يوفّرها القطاع في السعودية.

وبحث الخريّف، خلال لقاءات ثنائية عقدها مع شركات إسبانية في مدريد، السبت، الفرص المشتركة في صناعتي طائرات «الدرون» والسيارات، وتطوير عمليات المسح الجيولوجي، وذلك بحضور سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى إسبانيا الأميرة هيفاء بنت عبد العزيز بن عياف آل مقرن، والرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنمية الصناعية المهندس صالح السلمي.

سلاسل الإمداد

تضمّنت الشركات الإسبانية التي التقى الخريف بمسؤوليها؛ شركة «Drone Hopper» المتخصصة في تصنيع الطائرات دون طيار، وشركة «Ferroglobe» التعدينية، وشركة «Reinasa Forgins & Casting»، البارزة في تقديم سلاسل الإمداد لصناعات السفن والأسمنت والمعدات الثقيلة، إضافة إلى شركة «IDIADA» الرائدة في تصميم وهندسة السيارات، وشركة «Xcalibur» للمسح الجيولوجي.

من جهة أخرى، التقى الخريّف مديرة المعهد الجيولوجي والتعدين الإسباني آنا ماريا ألونسو زارزا، وناقش معها فرص التعاون في مجال البحوث الجيولوجية، وتوفير البيانات الجيولوجية والفنية عالية الدقة والجودة الضرورية لمختلف التطبيقات العلمية والصناعية، واطلع معاليه خلال جولته في المتحف التابع للمعهد على مجموعة المعادن والصخور والأحافير المعروضة فيه، التي تمثّل مختلف مناطق المعادن في إسبانيا والعالم.

الميزان التجاري

يُذْكر أن الميزان التجاري بين المملكة وإسبانيا يكشف أن الصادرات السعودية غير النفطية إلى إسبانيا بلغت 2.72 مليار ريال سعودي (725.3 مليون دولار) في عام 2023، وتضمّنت منتجات الصناعات الكيماوية، واللدائن ومصنوعاتها، والمعادن العادية ومصنوعاتها.

ووصل إجمالي الواردات غير النفطية من إسبانيا خلال العام نفسه 9.13 مليار ريال (2.4 مليار دولار)، وشملت آلات وأجهزة ومعدات كهربائية، ومنتجات صيدلية، وزيوتاً عطرية.