خادم الحرمين الشريفين يصل إلى جدة

قادمًا من مدينة طنجة المغربية

خادم الحرمين الشريفين في حديث مع الأمير خالد الفيصل والأمير محمد بن نايف ولي العهد (تصوير: بندر الجلعود)
خادم الحرمين الشريفين في حديث مع الأمير خالد الفيصل والأمير محمد بن نايف ولي العهد (تصوير: بندر الجلعود)
TT

خادم الحرمين الشريفين يصل إلى جدة

خادم الحرمين الشريفين في حديث مع الأمير خالد الفيصل والأمير محمد بن نايف ولي العهد (تصوير: بندر الجلعود)
خادم الحرمين الشريفين في حديث مع الأمير خالد الفيصل والأمير محمد بن نايف ولي العهد (تصوير: بندر الجلعود)

وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، إلى جدة مساء أمس قادمًا من مدينة طنجة بعد أن قضى إجازة خاصة في المملكة المغربية، وكان في استقباله عند باب الطائرة لدى وصوله لمطار الملك عبد العزيز الدولي، الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز، محافظ جدة، والأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، مستشار وزير الداخلية.
فيما كان في استقبال الملك سلمان في الصالة الملكية، الأمير ممدوح بن عبد العزيز، كما كان في استقباله في صالة التشريفات، الأمير عبد الله بن تركي بن عبد العزيز بن تركي، والأمير عبد الله بن خالد بن عبد العزيز، والأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز، أمير منطقة تبوك، والأمير منصور بن بندر بن عبد العزيز، والأمير محمد بن فهد بن محمد، والأمير سلطان العبد الله الفيصل، والأمير فيصل بن ثامر بن عبد العزيز، والأمير حمود بن سعود بن عبد العزيز، والأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير خالد بن محمد بن تركي، والأمير تركي العبد الله الفيصل، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز بن تركي، والأمير بندر بن سعود بن محمد، والأمير سعود بن سعد بن محمد، والأمير عبد الرحمن بن عبد الله بن فيصل، محافظ المجمعة، والأمير خالد بن منصور بن جلوي، والأمير تركي بن عبد الله بن مساعد، والأمير بدر بن سعود بن محمد، والأمير متعب بن فهد بن عبد الله، والأمير فيصل بن سلطان بن عبد الله الفيصل، والأمير فيصل بن محمد بن سعد، وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق، والأمير نواف بن نايف بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعود بن تركي، والأمير بندر بن تركي بن مساعد، والأمير عبد العزيز بن فيصل بن عبد المجيد، والأمير فهد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير فهد بن منصور بن ثنيان، والأمير عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين كل من: الأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، المستشار في الديوان الملكي، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير بندر بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز.
كما وصل في معيته خالد العباد، رئيس المراسم الملكية، وحازم زقزوق، رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، وفهد العسكر، نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية، والفريق أول حمد العوهلي، رئيس الحرس الملكي، وعقلاء بن علي العقلاء، نائب رئيس الديوان الملكي، وتميم السالم، مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين، وتركي آل الشيخ، المستشار بالديوان الملكي.
وكان الملك سلمان بن عبد العزيز، قد غادر في وقت سابق أمس، مدينة طنجة المغربية، وودعه بمطار ابن بطوطة، رئيس مجلس النواب بالمملكة المغربية رشيد الطالبي العلمي، ووالي طنجة تطوان محمد يعقوبي، والقائد المنتدب للحامية العسكرية بطنجة محمد المرابط، وعدد من المسؤولين في المملكة المغربية.
كما كان في وداع خادم الحرمين الشريفين عند سلم الطائرة، الأمير عبد الإله بن عبد العزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، والدكتور عبد العزيز خوجة، سفير السعودية لدى المملكة المغربية، والعميد ركن نبيل العايد الملحق العسكري لدى المغرب، وأعضاء السفارة السعودية بالمغرب.



طائرة إغاثية سعودية خامسة ضمن الجسر الجوي لمساعدة لبنان

جسر جوي مفتوح يواصل إغاثة لبنان (واس)
جسر جوي مفتوح يواصل إغاثة لبنان (واس)
TT

طائرة إغاثية سعودية خامسة ضمن الجسر الجوي لمساعدة لبنان

جسر جوي مفتوح يواصل إغاثة لبنان (واس)
جسر جوي مفتوح يواصل إغاثة لبنان (واس)

تواصل السعودية، عبر ذراعها الإنسانية «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، دورها الرائد في المجال الإنساني والإغاثي، إذ تستمر في تسيير الجسر الجوي الإغاثي لمساعدة الشعب اللبناني لمواجهة ظروفه الحرجة.

وغادرت مطار الملك خالد الدولي، بالرياض، اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية الخامسة ضمن الجسر الجوي السعودي الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية، متجهة إلى مطار بيروت الدولي، وذلك إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لمساعدة الشعب اللبناني في الأزمة الحالية.

جسر جوي مفتوح يواصل إغاثة لبنان (واس)

ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة الشعب اللبناني جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها، وتجسيداً للدور الإنساني النبيل الذي تقوم به المملكة تجاه الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الأزمات والمحن.