10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 2/ 8/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 2/ 8/ 2016
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 2/ 8/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 2/ 8/ 2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.aawsat.com

* حظيت المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأميركية هيلاري كلينتون بدفع قوي بعد المؤتمر الوطني الذي نظمه الحزب الأسبوع الماضي لترشيحها رسميًا فحققت تقدمًا على منافسها الجمهوري دونالد ترامب بلغ تسع نقاط، بحسب استطلاع جديد للرأي صدرت نتائجه أمس (الاثنين).
* أقر رجل من ولاية أوهايو، أمس (الاثنين) بالتخطيط لشن هجوم ضد مقر الكونغرس الأميركي في واشنطن خلال خطاب حال الاتحاد الذي ألقاه الرئيس باراك أوباما في يناير (كانون الثاني) 2015، حسبما أفاد به مسؤولون من وزارة العدل.
* وافق المجلس الوطني الانتخابي في فنزويلا، على مشروع الاستفتاء لتنحية الرئيس نيكولاس مادورو الذي قدمته المعارضة، وسط أزمة اقتصادية خانقة يشهدها هذا البلد النفطي.
* حذرت اليابان من أنشطة نووية وعسكرية لكل من كوريا الشمالية والصين، ووصفت ممارسات الدولتين بالتهديد الخطير للمنطقة والأمن العالمي.
* قالت السلطات البرازيلية إن الشرطة أعادت الهدوء، إلى ولاية في شمال البرازيل بعد ثلاث ليال من العنف من جانب عصابة للجريمة فجرت قنابل وأحرقت عشرات من الحافلات وأطلقت أعيرة نارية على مبان حكومية.
* بدأت مساء الاثنين في تونس مشاورات بين الرئيس الباجي قائد السبسي وأحزاب ومنظمات وطنية لاختيار رئيس حكومة «وحدة وطنية» تخلف حكومة الحبيب الصيد التي سحب البرلمان الثقة منها الأسبوع الماضي.
* ظلت هونغ كونغ وجنوب البر الرئيسي للصين في حالة تأهب قصوى صباح اليوم (الثلاثاء) جراء رياح عاتية وأمطار غزيرة ناجمة عن الإعصار «نيدا» الذي ضرب المنطقة.
* قال مسؤولون هنود إن عدد ضحايا الأمطار الموسمية الغزيرة، تجاوز 90 قتيلاً، مع لجوء أكثر من 700 ألف شخص إلى معسكرات إغاثة تديرها الدولة.
* ذكرت تقارير إخبارية اليوم أن الحكومة الكورية الجنوبية قررت وقف بيع سيارات «فولكس فاغن» وألغت شهادات 80 طرازًا من سيارات المجموعة التي تنتج «فولكس فاغن» و«أودي» في ظل شكوك حول استخدام الشركة الألمانية لبيانات مزورة للحصول على هذه الشهادات.
* أوصت السلطات الصحية في الولايات المتحدة الحوامل بتجنب حي وينوود في ميامي، خشية انتشار البعوض الذي يحمل فيروس «زيكا»، مما قد يسبب تشوهات خطيرة للأجنة.



مصر: الإفراج عن الناشط السوري ليث الزعبي وترحيله

سوريون يغادرون مصر بعد سقوط بشار (مواني البحر الأحمر)
سوريون يغادرون مصر بعد سقوط بشار (مواني البحر الأحمر)
TT

مصر: الإفراج عن الناشط السوري ليث الزعبي وترحيله

سوريون يغادرون مصر بعد سقوط بشار (مواني البحر الأحمر)
سوريون يغادرون مصر بعد سقوط بشار (مواني البحر الأحمر)

أفرجت السلطات الأمنية المصرية عن الناشط السوري الشاب ليث الزعبي، بعد أيام من القبض عليه وقررت ترحيله عن مصر، و«هو ما توافق مع رغبته»، بحسب ما كشف عنه لـ«الشرق الأوسط» صديقه معتصم الرفاعي.

وكانت تقارير إخبارية أشارت إلى توقيف الزعبي في مدينة الغردقة جنوب شرقي مصر، بعد أسبوع واحد من انتشار مقطع فيديو له على مواقع التواصل الاجتماعي تضمن مقابلة أجراها الزعبي مع القنصل السوري في القاهرة طالبه خلالها برفع علم الثورة السورية على مبنى القنصلية؛ ما تسبب في جدل كبير، حيث ربط البعض بين القبض على الزعبي ومطالبته برفع علم الثورة السورية.

لكن الرفاعي - وهو ناشط حقوقي مقيم في ألمانيا ومكلف من عائلة الزعبي الحديث عن قضية القبض عليه - أوضح أن «ضبط الزعبي تم من جانب جهاز الأمن الوطني المصري في مدينة الغردقة حيث كان يقيم؛ بسبب تشابه في الأسماء، بحسب ما أوضحت أجهزة الأمن لمحاميه».

وبعد إجراء التحريات والفحص اللازمين «تبين أن الزعبي ليس مطلوباً على ذمة قضايا ولا يمثل أي تهديد للأمن القومي المصري فتم الإفراج عنه الاثنين، وترحيله بحرياً إلى الأردن ومنها مباشرة إلى دمشق، حيث غير مسموح له المكوث في الأردن أيضاً»، وفق ما أكد الرفاعي الذي لم يقدّم ما يفيد بسلامة موقف إقامة الزعبي في مصر من عدمه.

الرفاعي أوضح أن «أتباع (الإخوان) حاولوا تضخيم قضية الزعبي والتحريض ضده بعد القبض عليه ومحاولة تصويره خطراً على أمن مصر، وربطوا بين ضبطه ومطالبته برفع علم الثورة السورية في محاولة منهم لإعطاء القضية أبعاداً أخرى، لكن الأمن المصري لم يجد أي شيء يدين الزعبي».

وشدد على أن «الزعبي طوال حياته يهاجم (الإخوان) وتيار الإسلام السياسي؛ وهذا ما جعلهم يحاولون إثارة ضجة حول قضيته لدفع السلطات المصرية لعدم الإفراج عنه»، بحسب تعبيره.

وتواصلت «الشرق الأوسط» مع القنصلية السورية في مصر، لكن المسؤولين فيها لم يستجيبوا لطلب التعليق، وأيضاً لم تتجاوب السلطات الأمنية المصرية لطلبات توضيح حول الأمر.

تجدر الإشارة إلى أن الزعبي درس في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، وبحسب تقارير إعلامية كان مقيماً في مصر بصفته من طالبي اللجوء وكان يحمل البطاقة الصفراء لطلبات اللجوء المؤقتة، وسبق له أن عمل في المجال الإعلامي والصحافي بعدد من وسائل الإعلام المصرية، حيث كان يكتب عن الشأن السوري.

وبزغ نجم الزعبي بعد انتشار فيديو له يفيد بأنه طالب القنصل السوري بمصر بإنزال عَلم نظام بشار الأسد عن مبنى القنصلية في القاهرة ورفع عَلم الثورة السورية بدلاً منه، لكن القنصل أكد أن الأمر مرتبط ببروتوكولات الدبلوماسية، وأنه لا بد من رفع عَلم الثورة السورية أولاً في مقر جامعة الدول العربية.

ومنذ سقوط بشار الأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ولم يحدث بين السلطات في مصر والإدارة الجديدة بسوريا سوى اتصال هاتفي وحيد بين وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي ووزير خارجية الحكومة المؤقتة السورية أسعد الشيباني، فضلاً عن إرسال مصر طائرة مساعدات إغاثية لدمشق.