القبض على نيجيري احتال على آلاف الأشخاص بمناطق مختلفة من العالم

جمع أكثر من 60 مليون دولار

القبض على نيجيري احتال على آلاف الأشخاص بمناطق مختلفة من العالم
TT

القبض على نيجيري احتال على آلاف الأشخاص بمناطق مختلفة من العالم

القبض على نيجيري احتال على آلاف الأشخاص بمناطق مختلفة من العالم

قالت لجنة مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية النيجيرية، والشرطة الدولية (الإنتربول)، اليوم (الاثنين)، إنه ألقي القبض على نيجيري (40 عاما) لقيامه بالاحتيال على الآلاف من الأشخاص في أنحاء العالم، عبر شبكة الإنترنت، وجمعه أكثر من 60 مليون دولار.
ويعتقد أن الرجل، الذي قال الإنتربول إنه يدعى «مايك»، زعيم عصابة دولية تستهدف الشركات الصغيرة إلى متوسطة الحجم، في دول مثل أستراليا وكندا والهند وماليزيا ورومانيا وجنوب أفريقيا وتايلاند والولايات المتحدة الأميركية.
وأشار الإنتربول، ولجنة الجريمة النيجيرية، إلى أنه في إحدى الحالات، تم الاحتيال على شخص، وجعله يدفع 4.15 مليون دولار.
وقد ألقي القبض على المشتبه به في جنوب نيجيريا، ويعتقد أنه زعيم شبكة تضم ما لا يقل عن 40 محتالا في أنحاء نيجيريا وماليزيا وجنوب أفريقيا.
كما اتهم المشتبه به بغسل الأموال في الصين وأوروبا والولايات المتحدة الأميركية.
ووجهت اتهامات للمشتبه به تشمل القرصنة والتآمر والحصول على أموال بهويات مزورة.



استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
TT

استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)

أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس، استقالته من منصبه الذي يتولاه منذ 10 أعوام، موضحاً أنه سيواصل أداء مهامه إلى أن يختار حزبه خليفة له.

وقال ترودو، أمام الصحافيين في أوتاوا: «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أتت الخطوة بعدما واجه ترودو خلال الأسابيع الأخيرة ضغوطاً كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية، إذ تراجعت شعبيته في الأشهر الأخيرة ونجت خلالها حكومته بفارق ضئيل من عدة محاولات لحجب الثقة عنها، ودعا معارضوه إلى استقالته.

وأثارت الاستقالة المفاجئة لنائبته، منتصف الشهر الفائت، البلبلة في أوتاوا، على خلفية خلاف حول كيفية مواجهة الحرب التجارية التي تَلوح في الأفق مع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.